ثانيا : هذه الروايا رغم ضعفها لا تثبت شيئا بعد قال له الرسول صلى الله عليه وسلم ان الامه ستغدر بك طيب ماذا قال له ان يعمل بعد ان يغدروا به هل يبايع ويسكت ويحتسب عند الله واين لم اجده في النصوص التي نقلها الاستاذ النجف ؟؟
سبحانك اللهم وبحمدك
تارة يضعف
وتارة يعترف ان عمر الزنديق وأبا بكر المنافق وعثمان الدجال تركوا جثة رسول الله وراحوا للسقيفة التي
هي الأن مزبلة التأريخ ورزية الأمة
الأن أتركنا من أنه لما بايع
يا غبي حتى لا يريق وجه الخلفاء المدلسين الثلاثة يا غبي
وبما ان الرسول صلواة ربي عليه وعلى اله قال له ستغدر بك امتي من بعدي
أذاً حصل الغدر بالفعل وفعل قحط وأبن الزنا عمر ما فعلوا