كل ما ذكرته روايات وضعها الشيعه الكاذبون
وليس لها اي اساس من الصحه
هههههههههههههههههههههه
مرة اخرى تعلنين افلاسك يا محبة معاوية ويزيد
راجعي الروايات التي ذكرها الاخوة في كتبكم
ولكنك لعجزكِ اتهمتينا بالكذب
وجّهي هذا الاتهام لعلمائكِ الذين أخفوا عنكِ الحقائق
جاء في شرح النهج لإبن أبي الحديد ج307/1
عن المدائني عن عبد الله بن جنادة أنه ( عليه السلام )
خطب في أول خلافته بالمدينة المنورة :-
فحمد الله وأثنى عليه وذكر النبي وصلى عليه ، ثم قال :-
( أما بعد فانه لما قبض الله نبيه (ص) قلنا : نحن
أهله وورثته وعترته وأولياؤه دون الناس
لا ينازعنا سلطانه ولا يكمع في حقنا طامع ، إذ انبرى لنا قوماً فغصبونا سلطان نبينا ، فصارت الإمرة لغيرنا وصرنا سوقة
يطمع فينا الضعيف ويتعزّز علينا الذليل ...
وأيم الله لولا مخافة الفـُرقة بين المسلمين وأن يعود الكفر
ويبور الدين ، لكنّا على غير ما كنا لهم عليه ) .
فالإمام (ع) يدرك أنه إذا واجه ابن صهاك واذنابه مع
وجود المنافقين وابن صهاك من عندهم وقلة ناصر الامام
فسوف تشتعل الحرب الداخلية ويتمزّق الاسلام شر تمزيق
***************
وأما لماذا عاون الظلمة وقول ابن صهاك لولا علي ...
فالامام (ع) لم يعاونهم وانما كان تدخله في الامور السياسية
والاجتماعية تحقيقاً للمصلحة العامة وانقاذا للإسلام
من المناظرين اليهود والمسيحيين
الذين جاؤوا يسئلون عن مسائل لا يعرف حلها إلا من هو
وريث النبي (ص)
فيعجز ابن صهاك في كل مرة عن اجابتهم ويكاد الدين أن ينهدم لولا أن يأتي منقذه الامام علي (ع) ويجيبهم بكل يقين
والدليل ( قوله : لولا علي لهلك عمر )
فهذا اعتراف منه أنه لولا تدخل الامام (ع)
في كل الامور لقضي عليه أولاً وهو قصده
لأنه عند عجزه عن حل ابسط الامور سوف يتم تنحيته
كما حدث مع عثمان
ولقضي على الاسلام بسبب الشبهات الكبيرة
التي أثارها اليهود والنصارى في ذلك الوقت
فيا محبة ابي سفيان هذه المواضيع ( صارت قديمة )
ابحثي عن جديد خزعبلات علمائكِ وافتراءاتهم
واعقلي ان كنتِ عاقلة
وإلا (( فذرهم في طغيانهم يعمهون ))
العرض المتطور
