أتينا العرباض بن سارية رضي الله عنه وهو ممن نزل فيه { ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه } الآية فسلمنا فقلنا أتيناك زائرين وعائدين ومقتبسين ، فقال : صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الصبح ذات يوم ثم أقبل علينا فوعظنا موعظة بليغة ، ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب ، فقال : أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن كان عبدا حبشيا ، فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين ، تمسكوا بها ، وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة
الراوي: العرباض بن سارية المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: موافقة الخبر الخبر - الصفحة أو الرقم: 1/136
خلاصة الدرجة: صحيح ، رجاله ثقات
هذه هي المشكلة كما اسلفت كل منى يئخد من مصادره و يصدق ما يوافق عقيدتة و اهوائه...ولاكني شخصيا بعد تئملي للحديث تبين لي انه صحيح...و الله اعلم
حباب, الرابط موجود فيه بحث كامل عن أدلة على أن هذا الحديث ضعيف وكتبكم تضعفه وليس كتبنا.