مالك الدار رجل مجهول فالحديث ضعيف ، ولو سلمت لك بالقصة وهي باطلة والمفترض من مثلك يتحرى الصحة لا ينقل ما هب ودب ، فإن عمر بن الخطاب رضي الله عنه لم يذهب بل رجل لا يعرف هو الذي ذهب واستغاث ، فهل يصير عمر مشركًا بفعل غيره ؟!! (( ولا تزر وازة وزر أخرى )) .
هذا على فرض صحة القصة بل هي باطلة
حيث قال : روى ابن ابي شيبة باسناد صحيح (وصححه أيضا ابن كثير في البداية والنهاية 7 / 92 من طريق البيهقي)
وهل الحديث اللذي يشهد له بان اسنادة صحيح ينكر صحته علي العلي << ع اي اساس