ولم يؤذن بها أبابكر وصلى عليها وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت إستنكر علي وجوه الناس فإلتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر أن أئتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر
كيف أنت تقول إن الإمام عليه السلام بايع وقد جاء أبوبكر إلى الإمام ليبايعه ؟! واشترط عدم قدوم أحد معه , هل عائشة قالت ذلك سوهاً أو أختلقت هذا أيضاً ؟!