السلام عليكم
عظم الله اجوركم
حياكم الله مولانا العزيز
نحن نتعلم منكم مولانا
اقتباس :
ومن عده من خواص الامام الصادق عليه السلام هو السيد الخوئي قدس سره.
ليس السيد الخوئي من قال هذا الكلام
بل العلامة ابن شهر اشوب في كتاب مناقي ابي طالب
فلو رجعت الى كتاب مناقب بن شهر اشوب ص 282
لوجدت :
ومن خواص اصحابه : (ذكر عدة اشخاص وذكر منهم
سليمان بن مهران الاعمش)
اقتباس :
أقول: من قال بتشيعه وليس اماميته هو السيد الخوئي قدس سره اعتمادا على ما في كتب العامه فقط .
قد بينا ذلك وقلنا ان العلامة ابن شهر اشوب من قال ذلك
ونقل كلامه بقية العلماء في كتبهم اما كتب العامة فلا تهمنا
انما تصلح تاييدا فقط وكما قال السيد الامر متسالم
اقتباس :
لا يوجد دليل على تسننه من كتب الشيعه
اقتباس :
و من وجهة نظر سنية "سيبقى سني بكري"
اقتباس :
أما عندنا فليكن مجهول المذهب
من جهة اهل السنة لا يهمنا
انما نتكلم عن ما ورد في كتبنا
وانا عندي بحثي في كتب اللرجال كل من
ترجم له او اكثرهم قالوا بتشيعه وهو الارجح
وان شئت اوردت لك ترجمته من كتبنا
تحياتي لكم والسلام عليكم
السلام عليكم
عظم الله اجوركم
حياكم الله مولانا العزيز
ليس السيد الخوئي من قال هذا الكلام
بل العلامة ابن شهر اشوب في كتاب مناقي ابي طالب
فلو رجعت الى كتاب مناقب بن شهر اشوب ص 282
لوجدت :
ومن خواص اصحابه : (ذكر عدة اشخاص وذكر منهم
سليمان بن مهران الاعمش)
نعم وجدتها في ص 281
لكنه أيضا يذكر سفيان بن عيينه و يعده من خواص اصحابه
ما رأيك في هذا الكلام؟
لكنه أيضا يذكر سفيان بن عيينه و يعده من خواص اصحابه
ما رأيك في هذا الكلام؟
العلماء صرحوا انه من علماء العامة وبعض علمائنا
يعتبره ثقة لوروده في تفسير القمي رضوان الله عليه
والبعض اعتبره مجهول الحال
ايضاح الدلائل في شرح الوسائل الجزء الاول ص344
فيه سفيان بن عيينة وهو: سفيان بن عيينة بن أبي عمران الهلالي كان جده أبو عمران عاملاً من عمال خالد القسري. له نسخة عن جعفر بن محمد عليهماالسلام ».
وهو من كبار علماء العامة، وقد اتفقوا على صدقه وحسن حديثه، ولم يرد في كتبنا الرجالية فيه شيء، إلاّ أنه ورد في تفسير علي بن إبراهيم، فيحكم بوثاقته. فالحديث موثّق به. انتهى
العلامة الحلي رضوان الله عليه والعلامة ابن داؤود ايضا عدوه
وقالوا انه ليس من اصحابنا ولا من عدادنا اذن هنا يوجد اختلاف
بين متقدمي المتاخرين انهيك عن الروايات التي في رجال الكشي
المؤيدة لذلك وان شا الله اتحقق منها واضعها هذا من ناحية من
ناحية اخرى هو انه قد يثبت ذلك للعلامة وهذا الامر طبيعي فمثلا
المفضل بن عمر البعض قال انه من الاجلاء والثقات والبعض قال
انه فاسد العقيدة من الضعفاء وهذا الاختلاف وارد كثيرا في الرواة
عندنا وفي كتب الرجال فترة عالم يقول انه امامي وله ادلته وترى
عالم يقول عامي وله ادلته فمسئلة سفيان فيها اختلاف ولكن ما
رجحه العلماء عامتيه عكس سليمان بن مهران الذي نص على
تشيعه مجوعة وفضاحل علم الرجال عندنا فامر سفيان مختلف
عن سليمان وان شا الله لنا رجعة للبحث اكثر بعد انتهاء دوامي
في الشركة تحياتي وعظم الله اجوركم والسلام عليكم