[genius]

في البدية المخاطب هو الرسول الكريم لانه عمود ال البيت ( شخص واحد مفرد )
ثم كان الخطاب لنساء النبي وكان الخطاب تحذير من الفاحشة ومضاعفة العذاب في حال اقترفنه وانهن لسن كباقي النساء ودعوتهن ان يقرن في بيوتهن ( نساء نون النسوة ) ثم جاء الكلام من الله
إنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرً ( جمع للمخاطب انتم رسول الله ونسائك ) يطهركم انما جوابا لابعادكم وتطهيركم من الفاحشة وغيرها ولاحظ الاية التي بعدها
واذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا
عاد لمخاطبة نساء الرسول
يعني النبي + نساءه= آل البيت
كل الاحاديث التي وردت في ردود الاخوة لا تنسخ كلام الله بل تضيف الى الحكم وتوضح الحكم دونما المساس بنص الحكم نفسه واقدر كافة الردود وخاصة توضيح الاخ كتاب بلاعنوان وماذكره
ولكم خالص التحية