خالد بن مخلد قثنا أبو غيلان الشيباني عن الحكم بن عبد الملك عن الحارث بن حصيرة
الحكم ضعفه جميع علمائهم بل سواد علمائهم ما عدا العجلي
لكن اظن احمد شاكر حسنه بناءا على مبانيهم في الفضائل تحسن المتون
و نصيحة لجميع الشيعة ان لا يحتجوا من فرائد السمطين او المغازلي او الخوارزمي او المعتزلة
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 30-10-2010 الساعة 07:44 AM.
الحكم ضعفه جميع علمائهم بل سواد علمائهم ما عدا العجلي
لكن اظن احمد شاكر حسنه بناءا على مبانيهم في الفضائل تحسن المتون
طيب .... ما رأيك نستخدم هذه الطريقة ونحسن كل الفضائل ...
طريقة سهله
حتى لو الراوي للرواية متفق على ضعفه فتحسن الرواية وهكذ... بدون وجع رأس وبحث عن ترجمة فلان وعلان في الكتب ولاشيء.
طيب .... ما رأيك نستخدم هذه الطريقة ونحسن كل الفضائل ...
طريقة سهله
حتى لو الراوي للرواية متفق على ضعفه فتحسن الرواية وهكذ... بدون وجع رأس وبحث عن ترجمة فلان وعلان في الكتب ولاشيء.
فهذا هذا منطق احتجاج؟
هذا الكلام قله لأصحابك و مشايخك
لانهم قالوا يتساهلوا فيها
و ليس أنا من يقول
فأنا قلت احمد شاكر اظنه طبق هذه النظرية العوجاء عندكم :p << طبعا هذه النظرية كلها لأجل عيون معاوية و شلته
او قد يكون له متابعات و شواهد من غير الحكم
فعليك ان تذهب الى احمد شاكر و تقول له لماذا حسنته ؟؟؟
كيف ما فيه تشبيه وهو يقول له انت مني بمنزلة هارون من موسى
و المنزلة اعلى انواع التشبيه و التقارب
فإذا قلت فقط منزلة دون تشبيه - فعليك ان تؤمن بإمامته لأن منزلته نفس منزلة هارون كما انت قلت
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 30-10-2010 الساعة 08:01 AM.
هذا الكلام قله لأصحابك و مشايخك
لانهم قالوا يتساهلوا فيها
و ليس أنا من يقول
فأنا قلت احمد شاكر اظنه طبق هذه النظرية العوجاء عندكم :p << طبعا هذه النظرية كلها لأجل عيون معاوية و شلته
او قد يكون له متابعات و شواهد من غير الحكم
فعليك ان تذهب الى احمد شاكر و تقول له لماذا حسنته ؟؟؟
تريد التساهل وتريد الاحتجاج بها في نفس الوقت, لايستوي... :d
واما هذا الحديث فليس فيه تشبيه لان ذكر منزلة لايقتضي تشابه في كل المنازل وفي حل الصفات بل فيه منزلة الخلافة على المدينة في ذلك.
وقد قرأت مناظرة بين سني ومخالف وفيها قول جميل :
قال العالم السني : منها أن الإستغراق ممنوع ، إذ من جملة منازل هارون كونه نبياً مع موسى ، وعلي ليس بنبي بإتفاق منا ومنكم ، لا مع النبي صلى الله عليه وسلم ولا بعده ، فلو كانت المنازل الثابتة لهارون - ما عدا النبوة بعد النبي صلى الله عليه وسلم - ثابتة لعلي لإقتضى أن يكون علي نبياً مع النبي صلى الله عليه وسلم لأن النبوة معه لم تُستثن وهي من منازل هارون كونه أخاً شقيقاً لموسى ، وعلي ليس بأخ ، والعام إذا تخصص بغير الإستثناء صارت دلالته ظنية ، فليحمل الكلام على منزلة واحدة كما هو ظاهر التاء التي للوحدة ، فتكون الإضافة للعهد وهو الأصل فيها ، و(( إلا )) في الحديث بمعنى (( لكن )) كقولهم : فلان جواد إلا أنه جبان ، أي لكنه.
فرجعت القضية مهملة يراد منها بعض غير معين فيها وإنما نعينه من خارج ، والمعين هو المنزلة المعهودة حين إستخلف موسى هارون على بني إسرائيل ، والدال على ذلك قوله تعالى (( اخلفني في قومي )) ومنزلة علي هي إستخلافه على المدينة في غزوة تبوك.