مولانا كتاب قاعدة التعاضد والمتابعة تتعطل عندما يكون الحديث ضد الوهابي فتجده لا يقر بصحة الحديث بالمتابعة بل يناقش كل الأسانيد وبعد أن يثبت بجهله أن كل الأسانيد فيها كلام يقول الرواية غير ثابته حتى لو كان له طرق كثيرة يصر الوهابي على غبائه ويقول لم يثبت
في حين لو نظرت في سلسلة ألبانيهم الصحيحة تجده يصحح ويحسن أحاديث لم ترد إلا من طريقان أو ثلاثة وكلها معلله