اعطينا واحدا من ثمانين في المائة من علمائنا الذين تزعم انهم من بلاد فارس.
الآمر الثاني: نسمع جعجع ولا نرى طحينا,
اين اتهم
ابو بكر الصديق رضي اللله عنه
وارضاه ابنته عائشة رضي الله عنها وارضاها بالزنا هكذا بصريح العبارة, ولا تأتينا يا سيد النجف الاشرف بكلام يحتمل ويحتمل, وتلوي عنقه بتفسيرك وتفسير علمائك.
ما هذه العقدة من الشعوبية
ليس العيب أساسا في كون المرء فارسي أو أفريقي اذا كان ذو تقوى.
وليس له فضل ولا شرف إذا كان عربي وليس فيه تقوى.
أما علماء السنة وعاظ السلاطين مثل البخاري قديما والألباني حديثا فلا هناك عيب أبدا كونهم من غير العرب على قدر أنهم انتهازيون مرتزقة يسعون وراء المال ويتملقون السلاطين.
فهذا هو الخزي والعار ولا غيره.