عن الصادق عليه السلام او كظلمات قال( الأوّل وصاحبه) يغشيه موج( الثالث) من فوقه موج ظلمات الثاني بعضها فوق بعض( معاوية لعنة الله )وفتن بني اميّة اذا خرج يده المؤمن في ظلمة فتنتهم لَمْ يَكَدْ يراها وَمَن لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً إِماماً من ولد فاطمة (ع) فما له من نورٍ امام يوم القيامة.إنتهى
يقوله : ألأول وصاحبه أي أبوبكر وعمر0 والثالث عثمان بن عفان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
هل هاذة مدرسة ال البيت الأطهار ؟
هل هاذا علمهم في الكون والبحار ؟.
هل الرسول ارسل لقريش وليس غيرهم كفار ؟
حياك الله تعالى "ابوراما" افندي شرفتمونا هنا يا طيب ...
طبعا لن أدخل في جدال معك او حوار بصحبتك فيه لما لمسته من قصور كبير في معلوماتك وعلمك ومبلغك مه مع احترامي ...
ولكن أطلب منك فقط ان تورد لي كيف آمن الغرب والعلماء بهذه الآية بالذات محل الشاهد
بارك الله تعالى لنا فيك وفي علمك وحلمك .....
والأخوة لم و لن يقصروا فيك ومعك
والرجاء تعديل إملائك جيداً فأنت لا تحسنه أبداً هنا مع المعذرة
حياك الله تعالى "ابوراما" افندي شرفتمونا هنا يا طيب ...
طبعا لن أدخل في جدال معك او حوار بصحبتك فيه لما لمسته من قصور كبير في معلوماتك وعلمك ومبلغك مه مع احترامي ...
ولكن أطلب منك فقط ان تورد لي كيف آمن الغرب والعلماء بهذه الآية بالذات محل الشاهد
بارك الله تعالى لنا فيك وفي علمك وحلمك .....
والأخوة لم و لن يقصروا فيك ومعك
والرجاء تعديل إملائك جيداً فأنت لا تحسنه أبداً هنا مع المعذرة
والسلام والأحترام للجميع
والسلام
ياهلا فيك واعتذر عن التأخير.....
هذه حقيقة تم الوصول اليها بعد إقامة مئات من المحطات البحرية .. والتقاط الصور بالأقمار الصناعة .. والذي قال هذا الكلام هو البروفيسور شرايدر .. وهو من أكبر علماء البحار بألمانيا الغربية .. كان يقول : إذا تقدم العلم فلا بد أن يتراجع الدين .. لكنه عندما سمع معاني آيات القرآن بهت وقال : إن هذا لا يمكن أن يكون كلام بشر .. ويأتي البروفيسور دورجاروا أستاذ علم جيولوجيا البحار ليعطينا ما وصل إليه العلم في قوله تعالى : ( أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ )سورة النور : 40 .. فيقول لقد كان الإنسان في الماضي لا يستطيع أن يغوص بدون استخدام الآلات أكثر من عشرين مترا .. ولكننا نغوص الآن في أعماق البحار بواسطة المعدات الحديثة فنجد ظلاما شديدا على عمق مائتي متر .. الآية الكريمة تقول ( بَحْرٍ لُّجِّيٍّ ) كما .. أعطتنا اكتشافات أعماق البحار صورة لمعنى قوله تعالى : ( ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ ) فالمعروف أن ألوان الطيف سبعة ...منها الأحمر والأصفر والأزرق والأخضر والبرتقالي إلى آخرة .. فإذا غصنا في أعماق البحر تختفي هذه الألوان واحدا بعد الآخر .. واختفاء كل لون يعطي ظلمة .. فالأحمر يختفي أولا ثم البرتقالي ثم الأصفر .. وآخر الألوان اختفاء هو اللون الأزرق على عمق مائتي متر .. كل لون يختفي يعطي جزءا من الظلمة حتى تصل إلى الظلمة الكاملة .. أما قوله تعالى : ( مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ ) فقد ثبت علميا أن هناك فاصلا بين الجزء العميق من البحر والجزء العلوي .. وأن هذا الفاصل ملئ بالأمواج فكأن هناك أمواجا على حافة الجزء العميق المظلم من البحر وهذه لا نراها وهناك أمواج على سطح البحر وهذه نراها .. فكأنها موج من فوقه موج .. وهذه حقيقة علمية مؤكدة ولذلك قال البروفيسور دورجاروا عن هذه الآيات القرآنية : إن هذا لا يمكن أن يكون علما بشريا.
هذه حقيقة تم الوصول اليها بعد إقامة مئات من المحطات البحرية .. والتقاط الصور بالأقمار الصناعة .. والذي قال هذا الكلام هو البروفيسور شرايدر .. وهو من أكبر علماء البحار بألمانيا الغربية .. كان يقول : إذا تقدم العلم فلا بد أن يتراجع الدين .. لكنه عندما سمع معاني آيات القرآن بهت وقال : إن هذا لا يمكن أن يكون كلام بشر .. ويأتي البروفيسور دورجاروا أستاذ علم جيولوجيا البحار ليعطينا ما وصل إليه العلم في قوله تعالى : ( أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ )سورة النور : 40 .. فيقول لقد كان الإنسان في الماضي لا يستطيع أن يغوص بدون استخدام الآلات أكثر من عشرين مترا .. ولكننا نغوص الآن في أعماق البحار بواسطة المعدات الحديثة فنجد ظلاما شديدا على عمق مائتي متر .. الآية الكريمة تقول ( بَحْرٍ لُّجِّيٍّ ) كما .. أعطتنا اكتشافات أعماق البحار صورة لمعنى قوله تعالى : ( ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ ) فالمعروف أن ألوان الطيف سبعة ...منها الأحمر والأصفر والأزرق والأخضر والبرتقالي إلى آخرة .. فإذا غصنا في أعماق البحر تختفي هذه الألوان واحدا بعد الآخر .. واختفاء كل لون يعطي ظلمة .. فالأحمر يختفي أولا ثم البرتقالي ثم الأصفر .. وآخر الألوان اختفاء هو اللون الأزرق على عمق مائتي متر .. كل لون يختفي يعطي جزءا من الظلمة حتى تصل إلى الظلمة الكاملة .. أما قوله تعالى : ( مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ ) فقد ثبت علميا أن هناك فاصلا بين الجزء العميق من البحر والجزء العلوي .. وأن هذا الفاصل ملئ بالأمواج فكأن هناك أمواجا على حافة الجزء العميق المظلم من البحر وهذه لا نراها وهناك أمواج على سطح البحر وهذه نراها .. فكأنها موج من فوقه موج .. وهذه حقيقة علمية مؤكدة ولذلك قال البروفيسور دورجاروا عن هذه الآيات القرآنية : إن هذا لا يمكن أن يكون علما بشريا.
أوكي فهمنا أن البروفيسور شرايدر هو الذي قال هذا الكلام .. والمعجزة في القرآن .. والفخر ليس لك وحدك بل للمسلمين جميعا .. لأنهم آمنوا بالله ورسوله قبل أن يأتي شرايدر ليشرح لنا المعجزة .. أين وجه الفخر بالنسبة لك ومن مِن علمائك شرح الآية على غرار شرايدر .. لعلنا نفهم ما الذي تريد أن تصل اليه؟!!!