[ابو راما]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف وانا اجبتك يا عزيزي عن تسائلك هذا وفي جوابي أكبر دليل على ان الرضى لم يشمل جميع الانصار والمهاجرين يا عمي رد على سؤالي انا ارد على كل أسئلتك ولم ارى جواب على اي من تسائلاتي فلماذا تخافون من الرد اذ كنتم واثقين من أنفسكم عجبا والله سبحان الله يا عزيزي اذ كنت ما تفهم ليش تكتب فهل رايت من يكتب الان لمجرد الكتابه .... صاحبك حبر فهم المعنى لهذا هرب من الجواب كما تعودت منه ... واما رضي الله عنهم ورضوا عنه فهذه في مناسبه ما ومن بقى منهم على النهج فاز بالجنان .... ومن تخلف عنهم الى قير والقران يثبت والسنه كذلك وعلى شروطك وانا وضعت لك ادلتي فكن رجالا وردها ان استطعت انت او اكبر علمائك بدون كذب او تبريرات اي تفرع يا صغيري ؟!!!!! القران الكريم الله في كتابه يقول ان من ياخذ بظاهره فهو مريض منافق {هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ} (7) سورة آل عمران لهذا وجب ان يفسر القران مع السنه وانا مع السنه - وعلى شروطك حتى تشوف كيف ان معتقدك ضال بنفسه يناقض نفسه- افسر لك الاحاديث لان هذه الايات متشابهه وليست محكمه والدليل اعطيه لك واكرر بعض الايات من كثير الأية ( والشمس وضحاها )* لا يجب علي ان اذهب لسنة واعرف معناها لأنها واضحة لكل لسان عربي فهيم كذالك الأية ( والسابقون الأولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم بأحسان رضي الله عنهم ورضو عنة واعد لهم جنات تحتها الأنهار ) فأذا اردت ان اذهب الى السنة اذهب اليها ليضاف الى فهمي وليس ان انقص منة فلأية ليس فيها شرط او تبعيض بل ان مساكنهم جاهزة في الجنه وذالك في قول الله اعد لهم {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ} (144) سورة آل عمران هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيدًا} (60) سورة النساء هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ - البقرة ( 8 ) هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكْمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات 2 أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ - البقرة ( 19 ) هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات 2 يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ - البقرة ( 20 ) هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات 2 الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات 2 وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ - هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلاَ بَعْضُهُمْ إِلَىَ بَعْضٍ قَالُواْ أَتُحَدِّثُونَهُم بِمَا فَتَحَ اللّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَآجُّوكُم بِهِ عِندَ رَبِّكُمْ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ - هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات 2 وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ - البقرة ( 204 ) هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات 3 كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَِ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات 3 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ - هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ هاذة الأية تنافي من رضي الله عنهم واعد لهم الجنات فاذا كانت الايه في مدحهم محكمه فماذا تسمى هذه ؟!!!!!! فكر في عقلك يا ابو راما وانا اعطيك المصادر ارجع لها واقراها بنفسك ولا تكن مثل الذين شبههم القران بانهم يتبعون ابائهم {مَّا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا} (5) سورة الكهف انا اتبع اللغة العربية الفصحى التي انزل فيها القران فقول الله ( قل هوالله احد * الله الصمد ) ليس بضرورة الرجوع الى السنة في فهمها بل ان رجوعي لبيان فضلها واثرها وانا اناقش في صلب الموضوع والموضوع اسمه هل الرضى ابدي مطلق ؟ واذ تقرا مشاركاتي تجدها كلها ضمن الموضوع لهذا يا عزيزي افهم جيدا ماذا اقول ومن ثم اعترض وأحسنتم يا ابو طالب صاحبنا لبس البرقع وهرب - ولا اقصد ابو راما - الحبر السائل عسى الله ان يزيدة من علمة ويثبتة

.................................................. .................................................. ............