أولاً: يا أخ أبو جعفر من قال بأنه لا يجوز فى المناظرات الرد على السؤال بسؤال آخر ، بل هذا أبلغ فى الرد وأضحد لحجة الخصم وأكثر افحاماً له ، ولو انك بحثت فى القرآن فحتماً ستجد أن الله رد على الكفار فى اكثر من موضع بهذا الأسلوب
ثانياً :القول بأن المقصود بآل محمد أهل بيته وذريته خطأ لغوي كبير وقعتم فيه أنتم ايها الشيعة ، فكلمة "آل" فى اللغة تطلق على الأصحاب والأتباع أكثر من اطلاقها على الأهل والأقارب .. يدل على هذا قوله تعالى( واذ نجيناكم من آل فرعون يسومونم سوء العذاب يذبحون أبنائكم ) الآية ، فالمقصود بآل فرعون هنا قطعاً جنوده وأتباعه الذين كانوا يتولون تعذيب بنى اسرائيل ، كما يدل على هذا قوله تعالى أيضاً ( ويوم القيامة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب) فالمراد بهم قومه وجنوده ووزرائه ومعوانيه الذين أيدوه فى طغيانه وتابعوه على كفره وضلاله ، ولا يمكن ان يراد بها أهل بيته وذريته لأن فرعون لم تكن له عائلة سوى زوجته ، وهى قد آمنت بموسى واتبعته فلا يمكن أن تدخل النار معه ، كما انه كان عقيماً فلا توجد له ذرية بدليل قول امرأته حين وجدوه على شاطئ النهر ( لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وهم لا يشعرون )
وعلى هذا فآل النبي هم أتباعه وأنصاره الى يوم القيامة ، كما قال الشاعر :
آل النبي همو أتباع ملته . . على الشريعة من عجم ومن عرب
لو لم يكن آله إلا قرابته . . صلى المصلى على الطاغي أبي لهب
أولاً: يا أخ أبو جعفر من قال بأنه لا يجوز فى المناظرات الرد على السؤال بسؤال آخر ، بل هذا أبلغ فى الرد وأضحد لحجة الخصم وأكثر افحاماً له ، ولو انك بحثت فى القرآن فحتماً ستجد أن الله رد على الكفار فى اكثر من موضع بهذا الأسلوب
ثانياً :القول بأن المقصود بآل محمد أهل بيته وذريته خطأ لغوي كبير وقعتم فيه أنتم ايها الشيعة ، فكلمة "آل" فى اللغة تطلق على الأصحاب والأتباع أكثر من اطلاقها على الأهل والأقارب .. يدل على هذا قوله تعالى( واذ نجيناكم من آل فرعون يسومونم سوء العذاب يذبحون أبنائكم ) الآية ، فالمقصود بآل فرعون هنا قطعاً جنوده وأتباعه الذين كانوا يتولون تعذيب بنى اسرائيل ، كما يدل على هذا قوله تعالى أيضاً ( ويوم القيامة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب) فالمراد بهم قومه وجنوده ووزرائه ومعوانيه الذين أيدوه فى طغيانه وتابعوه على كفره وضلاله ، ولا يمكن ان يراد بها أهل بيته وذريته لأن فرعون لم تكن له عائلة سوى زوجته ، وهى قد آمنت بموسى واتبعته فلا يمكن أن تدخل النار معه ، كما انه كان عقيماً فلا توجد له ذرية بدليل قول امرأته حين وجدوه على شاطئ النهر ( لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وهم لا يشعرون )
وعلى هذا فآل النبي هم أتباعه وأنصاره الى يوم القيامة ، كما قال الشاعر :
آل النبي همو أتباع ملته . . على الشريعة من عجم ومن عرب
لو لم يكن آله إلا قرابته . . صلى المصلى على الطاغي أبي لهب
ويدخل الصحابة فى ذلك من باب أولى ..
السلام عليكم ورحمة الله
الأخ في الله "محب التوحيد" ...
قصيدة جميلة ولطيفة وإن كان قد خُــــلط فيها المر والعسل والغث والسمين على السواء ولكن هذه عقيدتك وأنت حـُـر في عقيدتك ولك ولها كل أحترام والله من ورائنا وورائكم محيط ومحساب ونعم الحكم الله تعالى والزعيم محمد صلى الله عليه وآله ....
وكعادة أخوك "حيــــــــــــــــدرة" يحترم الجميع هنا بلا أستثناء ولا تصغير لأي عضو او عقيدة مهما كانت مخالفة ألا أن ينصب لآل البيت وشيعتهم ومحبيهم العداء فيكون الأمر شأناً آخـــــــــــر ...
ولي سؤال واحد فقط بخصوص ردك على الأستاذ "أبا جعر العراقي" مشكوراً فيه كله ....:
هل تعتبر سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وقوله وتحقيقه وتقريره - الصحيحة والمثبتة - حجة على باقي الخلق تماماً مثل حجية القرآن الكريم أم لا ...؟؟
أولاً: يا أخ أبو جعفر من قال بأنه لا يجوز فى المناظرات الرد على السؤال بسؤال آخر ، بل هذا أبلغ فى الرد وأضحد لحجة الخصم وأكثر افحاماً له ، ولو انك بحثت فى القرآن فحتماً ستجد أن الله رد على الكفار فى اكثر من موضع بهذا الأسلوب
ثانياً :القول بأن المقصود بآل محمد أهل بيته وذريته خطأ لغوي كبير وقعتم فيه أنتم ايها الشيعة ، فكلمة "آل" فى اللغة تطلق على الأصحاب والأتباع أكثر من اطلاقها على الأهل والأقارب .. يدل على هذا قوله تعالى( واذ نجيناكم من آل فرعون يسومونم سوء العذاب يذبحون أبنائكم ) الآية ، فالمقصود بآل فرعون هنا قطعاً جنوده وأتباعه الذين كانوا يتولون تعذيب بنى اسرائيل ، كما يدل على هذا قوله تعالى أيضاً ( ويوم القيامة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب) فالمراد بهم قومه وجنوده ووزرائه ومعوانيه الذين أيدوه فى طغيانه وتابعوه على كفره وضلاله ، ولا يمكن ان يراد بها أهل بيته وذريته لأن فرعون لم تكن له عائلة سوى زوجته ، وهى قد آمنت بموسى واتبعته فلا يمكن أن تدخل النار معه ، كما انه كان عقيماً فلا توجد له ذرية بدليل قول امرأته حين وجدوه على شاطئ النهر ( لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وهم لا يشعرون )
وعلى هذا فآل النبي هم أتباعه وأنصاره الى يوم القيامة ، كما قال الشاعر :
آل النبي همو أتباع ملته . . على الشريعة من عجم ومن عرب
لو لم يكن آله إلا قرابته . . صلى المصلى على الطاغي أبي لهب
ويدخل الصحابة فى ذلك من باب أولى ..
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
اتضح لي من مشاركتك التي تفضلت بها يا اخ محب ان الصحابة من اهل بيت الرسول الكريم وهذا يدخلنا في عده اشكالات
منها ان اهل البيت محرم عليهم الصدقه واما الصحابة فلا
وايضا ان لم تصلي على اهل البيت في صلاتك فصلاتك باطلا
فهل هذا الشي ايضا مع الصحابة ؟؟ ان قلت في صلاتي اللهم صل على محمد وال محمد ولكني ولكني لا اقصد بهذا الصلاة الصحابة فهل صلاتي باطلا ؟؟؟
أولاً: يا أخ أبو جعفر من قال بأنه لا يجوز فى المناظرات الرد على السؤال بسؤال آخر ، بل هذا أبلغ فى الرد وأضحد لحجة الخصم وأكثر افحاماً له ، ولو انك بحثت فى القرآن فحتماً ستجد أن الله رد على الكفار فى اكثر من موضع بهذا الأسلوب
ثانياً :القول بأن المقصود بآل محمد أهل بيته وذريته خطأ لغوي كبير وقعتم فيه أنتم ايها الشيعة ، فكلمة "آل" فى اللغة تطلق على الأصحاب والأتباع أكثر من اطلاقها على الأهل والأقارب .. يدل على هذا قوله تعالى( واذ نجيناكم من آل فرعون يسومونم سوء العذاب يذبحون أبنائكم ) الآية ، فالمقصود بآل فرعون هنا قطعاً جنوده وأتباعه الذين كانوا يتولون تعذيب بنى اسرائيل ، كما يدل على هذا قوله تعالى أيضاً ( ويوم القيامة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب) فالمراد بهم قومه وجنوده ووزرائه ومعوانيه الذين أيدوه فى طغيانه وتابعوه على كفره وضلاله ، ولا يمكن ان يراد بها أهل بيته وذريته لأن فرعون لم تكن له عائلة سوى زوجته ، وهى قد آمنت بموسى واتبعته فلا يمكن أن تدخل النار معه ، كما انه كان عقيماً فلا توجد له ذرية بدليل قول امرأته حين وجدوه على شاطئ النهر ( لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وهم لا يشعرون )
وعلى هذا فآل النبي هم أتباعه وأنصاره الى يوم القيامة ، كما قال الشاعر :
آل النبي همو أتباع ملته . . على الشريعة من عجم ومن عرب
لو لم يكن آله إلا قرابته . . صلى المصلى على الطاغي أبي لهب
ويدخل الصحابة فى ذلك من باب أولى ..
يعني اخووي انت تبي اتقول ان اهل بيت الرسوول مالهم قييمه
لالا اشلووون الصحااابه من باب اول بل من الباب الأول هم اهل بيته
وبعديين اصحاااابه المنتجبيين وليس الخووونه ووانصااره واتبااعه