السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا .....
وفعلا لقبها هو الحميراء ولم يسمها رسول الله بذلك كما يزعم اهل الباطل
اقتباس :
مامعنى حميرا ء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ باللغة العربية قبل الفلسفة
الحميراء لفظ مشترك وفي الاصول المشترك يحتاج الى قرينه حتى يعرف معناها ومعنى الحميراء هنا هي المراة كثيره الحيض
اقتباس :
وليست كما يعتقد الشيعة فالنبي الكريم لم يسب ولم يغتب اعدائة فكيف يغتب ويسب احب زوجاته اليه فهاذا ببساطة ليس من خلق النبي صلى الله عليه وسلم
وان كانت ............من النجاسه قكيف لنبي كريم طاهر عف اللسان ان يصف زوجته بهذه الصفات؟ّ!!
عجيب يا عزيزي الم تقرا علمائك تقول بان اسم الحميراء اسم لها وليس لرسول الله له شان فيه ؟!!!
اقرا جيدا
ويامولانا الهاد مثلما نقول بالعراقي ( الكاك جان مفتوح اربعه وعشرين ساعه لهذا صارت حميرا الظاهر من نوع المركبة ) هههههه وأتمنى وصل المعنى
بس خوش اكتب جفرات ههههه بس لا يفضحونا العراقين هنا
ويا حبيبي يا مسك اما انها شديده البيضاء قلي رحمه لابيك هل ابو بكر وام رومان من الاسكيمو حتى تكون شديده البيضاء وهي ولدت وعاشت في عرض الصحراء ؟!! العقل العقل يا رجل
وأمي المومنين لم تكشف لأحد قط والدليل في القرآن أول ما نزل أية الحجاب
حتى على السيدة فاطمة رضي الله عنها
لا يا حبيبي غلطان
صحيح البخاري - الصلاة - ما جاء في القبلة ومن لم ير الإعادة على من سها فصلى - رقم الحديث : ( 387 )
- حدثنا عمرو بن عون قال حدثنا هشيم عن حميد عن أنس بن مالك قال: قال عمر بن الخطاب ( ر ) وافقت ربي في ثلاث فقلت يا رسول الله لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى فنزلت وإتخذوا من مقام إبراهيم مصلى وآية الحجاب قلت يا رسول الله لو أمرت نساءك أن يحتجبن فإنه يكلمهن البر والفاجر فنزلت آية الحجاب واجتمع نساء النبي (ص) في الغيرة عليه فقلت لهن عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن فنزلت هذه الآية ، قال أبو عبد الله وحدثنا إبن أبي مريم قال أخبرنا يحيى بن أيوب قال حدثني حميد قال سمعت أنسا بهذا.
هذا البخاري الفارسي يقول بان عمر كان يقول لرسول الله يا محمد حجب نسائك لان البر والفاجر يراهن ؟!!! عجيب البر والفاجر ؟!!!
واما الزهراء روحي لها الفداء فهي العظمة بل ماهي العظمة امامها مولاتي وسيدتي خيرة النساء لو كانت مثل عائش لما كانت سيدة نساء العالمين من الاولين والاخرين
صحيح البخاري - المناقب - علامات النبوة - رقم الحديث : ( 3353 )
- حدثنا أبو نعيم حدثنا زكرياء عن فراس عن عامر الشعبي عن مسروق عن عائشة ( ر ) قالت أقبلت فاطمة تمشي كأن مشيتها مشي النبي (ص) فقال النبي (ص) مرحبا بابنتي ثم أجلسها عن يمينه أو عن شماله ثم أسر إليها حديثا فبكت فقلت لها لم تبكين ثم أسر إليها حديثا فضحكت فقلت ما رأيت كاليوم فرحا أقرب من حزن فسألتها عما قال فقالت ما كنت لأفشي سر رسول الله (ص) حتى قبض النبي (ص) فسألتها فقالت أسر إلي إن جبريل كان يعارضني القرآن كل سنة مرة وإنه عارضني العام مرتين ولا أراه إلا حضر أجلي وإنك أول أهل بيتي لحاقا بي فبكيت فقال أما ترضين أن تكوني سيدة نساء أهل الجنة أو نساء المؤمنين فضحكت لذلك.
مامعنى الحميرااااااااااااااااااااااء لا إجابة عليه
ويالنجف هذا تفسير علمائك
مامعنى في اللغة العربية الفصحة وليس الفارسي ياهذا فأنت
مثلهم فارسي من دون شك
أتيني من مصادر موثوقة معنى الحميراء في أهل العلم وليس الفارسين
الذين لا يجيدون فهم اللغة العربية
إلم تجب فهواااااااااااااااا إعلان إفلاسك
مامعنى الحميرااااااااااااااااااااااء لا إجابة عليه
ويالنجف هذا تفسير علمائك
مامعنى في اللغة العربية الفصحة وليس الفارسي ياهذا فأنت
مثلهم فارسي من دون شك
أتيني من مصادر موثوقة معنى الحميراء في أهل العلم وليس الفارسين
الذين لا يجيدون فهم اللغة العربية
إلم تجب فهواااااااااااااااا إعلان إفلاسك
يا هذا ، الأدب نعمة ، ولقد صبرنا عليك كثيرا ، وأنت أقل من ان تتهم الأخ الفاضل النجف الأشرف بالإفلاس ، ولا قياس ، فتأدب خاصة مع مثله ..
وعموما ليس سؤالنا هكذا ، ولا دخل لنا بما يقوله أهل اللغة أو غيرهم ، بل لا دخل لنا بمعنى الحميراء ..
نحن نسأل هكذا : النبي لم يصف عائشة بالحميراء إلا في هذا الحديث ، فلم ذلك ..؟!!!
ففي هذا الحديث أنّ عائشة سخرت وضحكت من تحذير النبي عليه الصلاة والسلام ، والنبي رد عليها هذه السخرية بلفظ الحميراء ..
فالسؤال ألم بجد النبي لفظة أخرى ؟!! وهل انتهت الالفاظ ؟!!.
لكن مهما كان الجواب ، فلفظ الحميراء هنا جاء للذم وليس للمدح ، فعن هذا أجب يا متحذلق ..
أشكر كل الأساذة والأخوان الأفاضل على إثراء الموضوع ، لكني لم أسأل عن معنى الحميراء الأن ، فكل سؤالي الآن هكذا ..
لم يصف النبي عائشة بالحميراء إلاّ في هذا الحديث لما سخرت من تحذيره عليه السلام ، فلم ذلك..؟!!!
والواضح أنّ هذا الوصف ذم لعائشة ، أجيبوني عن هذا رحمكم الله ..
ولأقرب الوصول للجواب - مع أنّي لا أجزم به الى الان - هو أن العرب تتشائم من الأحمر جدا ، على ما تشهد استعمالتاها ، سيما مع التصغير ..
وهلى سبيل المثال أخرج الحاكم في المستدرك ج 3 - ص 141 عن النبي قال :
الا أحدثكما بأشقى الناس رجلين قلنا بلى يا رسول الله قال أحيمر (=تصغير الأحمر) ثمود الذي عقر الناقة والذي يضربك يا علي على هذه يعنى قرنه حتى تبتل هذه من الدم يعنى لحيته * هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه بهذه الزيادة ، وكذلك قال الإمام الذهبي ..
وقال الإمام العيني في عمدة القاري ج 19 - ص 294 :
وهو أحيمر ثمود الذي يضرب المثل في الشؤم ، وقال ابن قتيبة : وكان أحمر أشقر أزرق قصير
وفي موضع آخر قال في عمدة القاري ج 19 - ص 75 :
( أحيمر ) ، تصغير أحمر ، وقال ابن التين : الأحمر الشديد الشقرة..
وفي بعض أحاديث أهل السنة الصحيحة ، وهي من أحاديث الملاعنة قال النبي : وإن جاءت (=المتهمة بالزنا) أحيمر كأنه وحرة ....
في عون المعبود للعظيم آبادي ج 6 - ص 241
( وإن جاءت به أحيمر ) تصغير أحمر ( كأنه وحرة ) بفتحات دويبة حمراء تلتزق بالأرض
وفي عمدة القاري العيني ج 20 - ص 297
( وحرة ) ، بفتح الواو والحاء المهملة وبالراء وهي : دويبة تترامى بن علي الطعام واللحم وتفسده هي من نوع الوزغ ..
الذي أريد قوله : أن النبي وصف عائشة بالحميراء تشاؤما ليذمها ، لأنها ستقاتل عليا عليه السلام ؛ والقرينة ما أخرجه الحاكم أعلاه على شرط مسلم أنّ قاتل علي هو قرين أحمير ثمود ..
احسنت مولانا الهاد
وانا اقول في الحميراء :
هي في الاصل حميرة بضم الواو وهو تصغير حمارة
واليكم التفصيل لغة ومعنى :
حميره === حميرا=====حميراء
قيل لها حميرة اي حمار صغير ولكن الكاتب جعله بالهمزة بدل الهاء
الدليل:
كانت العرب في عهد الرسول ( ص) لا تلفظ الهمزة اذا جائت في اخر الكلام فمثلا سماء كانت تلفظ سما
والهواء هوا
وكانوا يلفظون الهمزة الوسطية يائا مثل البئر يقال بير وغيرها
فنمها نكتشف ان اصل الكلمة هي ( حميرة ) تصغير حمار للدلالة على غبائها و حرفت ليناسب عيوشة
والدليل المعنوي هو من الحديث انها لم تفهم التحذير فنعتت بذلك لغبائها وجهلا
ولا يقل احد كيف ان الرسول ينعتها بهذه فالقران استخدم لفظ صوت الحمير للدلالة على الاصوات القبيحة
وهذه مثل تلك
وانا اقول في الحميراء :
هي في الاصل حميرة بضم الواو وهو تصغير حمارة
واليكم التفصيل لغة ومعنى :
حميره === حميرا=====حميراء
قيل لها حميرة اي حمار صغير ولكن الكاتب جعله بالهمزة بدل الهاء
الدليل:
كانت العرب في عهد الرسول ( ص) لا تلفظ الهمزة اذا جائت في اخر الكلام فمثلا سماء كانت تلفظ سما
والهواء هوا
وكانوا يلفظون الهمزة الوسطية يائا مثل البئر يقال بير وغيرها
فنمها نكتشف ان اصل الكلمة هي ( حميرة ) تصغير حمار للدلالة على غبائها و حرفت ليناسب عيوشة
والدليل المعنوي هو من الحديث انها لم تفهم التحذير فنعتت بذلك لغبائها وجهلا
ولا يقل احد كيف ان الرسول ينعتها بهذه فالقران استخدم لفظ صوت الحمير للدلالة على الاصوات القبيحة
وهذه مثل تلك
أحسنتم مولانا الحبيب جدا الزلزال أبقاه الله لنا ذخرا ، مشتاق لكم مولاي ..
وما تفضلت به مولاي ، يعلن عن قدرتكم الواضحة في علوم البلاغة والميزان فبارك الله بكم ، وما شاء الله عليك ..
لكن وكما يقول العلماء ، فإن ما تفضلت به ممكن جداً ثبوتا ، إلا أنه ربما يحتاج إلى إثبات ، والمقصود أن هناك أكثر من وجه لتفسير لفظ الحميراء ، والاقتصار على هذا الوجه دون غيره ، هو من باب الترجيح من دون مرجح على ما هو المحتمل ..
هذا رأيي القاصر جدا جدا جدا ..
وعموما أنا سأبحث عن مرجحات لكل الأوجه التي ذركها الأخوة هنا ، وما يدرينا فلعلنا نجمع بين كل الأوجه المطروحة ، بداهة أن اثبات الشيء لا ينفي ما عداه ..
غريب أمركم يا شيعة!
ان رب العالمين عند إختار الرسول أنزل عليه كتابه مخبرا اياه بكل صغيرة وكبيرة
وكان الرسول عليه الصلاة والسلام يعلم من خلال الوحي بكل شاردة وواردة بعصره وحتى بالمستقبل
هل عجز الوحي أو ان الله عز وجل لم يشأ أن يعلم الرسول عليه الصلاة والسلام انه له زوجة غير محترمة والعياذ بالله !!!
وهل الآية الكريمة النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ
لماذا لم يتم استثناء عائشة من الآية !!!
هل من مجيب؟