ممتاز ....
زين اخوي العقل ..
حتى ترجع بالسلامة للأسبوع القادم
اتمنى ان تجاوبني
هناك احاديث تفوح منها رائحة التجسيم مثل وضع الرب ساقه في نار جهنم وكذلك الضحك وغيرها التي لا تستطيعون تأويلها وصرفها عن ظاهرها
ماهو منهجكم مع هذه الروايات
علما انه احد الاصدقاء المصريين تعرفت عليه وانا في ضريح سيدنا الحسين على قولتهم
قال لي انهم ينكرون التجسيم
فما ردك عزيزي؟
اكيد الاخ المصري هذا اشعري ........
اما بالنسبة لحديث وضع الله قدمه في النار وليس ساقه
فاصلا هذه لا تؤول انما تحال للغة ولروايات اخرى تبينها ففي رواية اخرى ان القد هي اقدم قوم من الكفار
وهذا احتمال لغوي ايضا ان القدم من القدم بكسر القاف
والضحك في اللغة من الرضى والعجب وغيرها
وهذه وجوه لغوية لا دخل فيها للتاويل بشيء
اكيد الاخ المصري هذا اشعري ........
اما بالنسبة لحديث وضع الله قدمه في النار وليس ساقه
فاصلا هذه لا تؤول انما تحال للغة ولروايات اخرى تبينها ففي رواية اخرى ان القد هي اقدم قوم من الكفار
وهذا احتمال لغوي ايضا ان القدم من القدم بكسر القاف
والضحك في اللغة من الرضى والعجب وغيرها
وهذه وجوه لغوية لا دخل فيها للتاويل بشيء
الآن هذا هو الحديث :
(حدثنا عبد الله بن أبي الأسود حدثنا حرمي بن عمارة حدثنا شعبة عن قتادة عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يلقى في النار وتقول هل من مزيد حتى يضع قدمه فتقول قط قط )
فماهو تفسيركم لهذه الرواية ؟؟
قلت انكم احلتموها للغة ، ولكن اللغة لا تحتمل تفسيرها وصرفها عن الظاهر الموجود في الرواية