السلام عليكم..
يا رب اعنَّي
أولا..قرأتها وبحثت عنها لتنتقص من عمرو بن العاص _رضي الله عنه_ ولكنك لم تفهمها البتة ..
ثانيا..لماذا صلى الركعتين ولمن صلى الركعتين وبماذا يريد ان يتقرب اى الله..؟؟؟
اجب على هذه الاسلة في اعماق قلبك حينها ستفهم لماذا صلى الركعتين وستجد الفرق بين صلاته وافعال الشيعة..
سلام..
السلام عليكم..
يا رب اعنَّي
أولا..قرأتها وبحثت عنها لتنتقص من عمرو بن العاص _رضي الله عنه_ ولكنك لم تفهمها البتة ..
ثانيا..لماذا صلى الركعتين ولمن صلى الركعتين وبماذا يريد ان يتقرب اى الله..؟؟؟
اجب على هذه الاسلة في اعماق قلبك حينها ستفهم لماذا صلى الركعتين وستجد الفرق بين صلاته وافعال الشيعة..
سلام..
هبلتك الهبول
الم تقرء انه يقول
يقول اتقرب الى الله بهما
اما اسئلتك اكيد يصلي الى الله ويتقرب الى الله بالقبووور
ونزيدك من الشعر بيت هذا الالباني يقول الحديث اتخاذ على القبور المساجد او اوقد عليه سراج ضعيف ومنكر ههههههه
ضعيف حتى وان لهج به السلفيون
الاحاديث الضعيفه والموضوعه رقم 225
[ لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم زائرات القبور ، والمتخذين عليها المساجد والسرج ] . ( ضعبف بهذا السياق والتمام ) _ وقد جاء غالب هذا الحديث من طرق أخرى مشروحة في الكتاب ومعلق عليها منها : لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا من قبور أنبيائهم مساجد زاد أحمد في رواته يحرم ذلك على أمته ( متواتر عنه صلى الله عليه وسلم في الصحيحين وغيرهما من حديث عائشه
السلام عليكم..
يا رب اعنَّي
أولا..قرأتها وبحثت عنها لتنتقص من عمرو بن العاص _رضي الله عنه_ ولكنك لم تفهمها البتة ..
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم
الله يعينا على عقول امثالك
اليك بعض الروايات من مصادركم عن عمر بن العاص لعنه الله
علك تفهم وتميز بين من يرضى الله عنه وبين مات على غير رضا الله:confused:
اقتباس :
( وفاة عمرو بن العاص ناكراً للشهادة )
اقتباس :
عدد الروايات : ( 5 )
مسند أحمد - مسند الشاميين - حديث عمرو ... -رقم الحديث : ( 17112 )
- حدثنا : علي بن إسحاق قال : ، أخبرنا : عبد الله يعني إبن المبارك قال : ، أخبرنا : إبن لهيعة قال : ، حدثني : يزيد بن أبي حبيب أن عبد الرحمن بن شماسة حدثه ، قال : لما حضرت عمرو بن العاص الوفاة بكى ، فقال له إبنه عبد الله : لم تبكي أجزعاًً على الموت ، فقال : لا والله ولكن مما بعد فقال له : قد كنت على خير فجعل يذكره صحبة رسول الله (ص) وفتوحه الشام ، فقال عمرو : تركت أفضل من ذلك كله شهادة أن لا إله إلاّّّ الله إني كنت على ثلاثة أطباق ليس فيها طبقالاّّ قد عرفت نفسي فيه ، كنت أول شيء كافراًً فكنت أشد الناس على رسول الله (ص) فلو مت حينئذ وجبت لي النار ، فلما بايعت رسول الله (ص) كنت أشد الناس حياء منه فما ملأت عيني من رسول الله (ص) ولا راجعته فيما أريد حتى لحق بالله عز وجل حياء منه فلو مت يومئذ ، قال الناس : هنيئاًً لعمرو أسلم وكان على خير فمات فرجي له الجنة ، ثم تلبست بعد ذلك بالسلطان وأشياء فلا أدري علي أم لي فإذا مت فلا تبكين علي ولا تتبعني مادحاً ولا ناراًً وشدوا علي إزاري فإني مخاصم وسنوا علي التراب سناً ، فإن جنبي الأيمن ليس بأحق بالتراب من جنبي الأيسر ولا تجعلن في قبري خشبة ولا حجراً ، فإذا واريتموني فإقعدوا عندي قدر نحر جزور وتقطيعها أستأنس بكم.
- ولما حضرته الوفاة قال : اللهم إنك أمرتني فلم أأتمر وزجرتني فلم أنزجر ووضع يده على موضع ؟ ، وقال : اللهم لا قوي فأنتصر ولا بري فإعتذر ولا مستكبر بل مستغفر لا إله إلاّّّ أنت فلم يزل يرددها حتى مات ، وروى يزيد بن أبي حبيب أن عبد الرحمن بن شماسة حدثه قال : لما حضرت عمرو بن العاص الوفاة بكى فقال إبنه عبد الله : لم تبكي أجزعاً من الموت قال : لا والله ولكن لما بعد الموت فقال له كنت على خير وجعل يذكر صحبته لرسول الله (ص) وفتوحه الشام ومصر فقال عمرو : تركت أفضل من ذلك شهادة أن لا إله إلاّّّ الله أني كنت على أطباق ثلاث كنت أول شئ كافراًً فكنت أشد الناس على رسول الله (ص) فلومت حينئذ وجبت لي النار فلما بايعت رسول الله (ص) كنت أشذ الناس حياء منه فلومت لقال الناس : هنيئاًً لعمرو أسلم وكان على خير ومات فترجى له الجنة ، ثم تلبست بالسلطان وأشياء فلا أدري أعلي أم لي فإذا مت فلا تبكين علي باكية ولا تتبعني نائحة ولا نار وشدوا علي ازاري فإني مخاصم وشنوا علي التراب فإن جنبي الأيمن ليس بأحق بالتراب من جنبي الأيسر ولا تجعلن في قبري خشبة ولا حجراً وإذا واريتموني فإقعدوا عندي قدر نحر جزور وتقطيعه أستأنس بكم وإنظر ماذا أوامر رسل ربي.
- وقال الإمام أحمد : حدثنا : علي بن إسحاق ، ثنا : عبد الله - يعني إبن المبارك - أنا : إبن لهيعة ، حدثني : يزيد بن أبي حبيب أن عبد الرحمن بن شماسة حدثه قال : لما حضرت عمرو بن العاص الوفاة بكى فقال له إبنه عبد الله : لم تبكي ؟ أجزعاً على الموت ؟ ، فقال : لا والله ولكن مما بعد الموت ، فقال له : قد كنت على خير ، فجعل يذكره صحبة رسول الله وفتوحه الشام ، فقال عمرو : تركت أفضل من ذلك كله شهادة أن لا إله إلاّّّ الله ، إني كنت على ثلاثة أطباق ليس فيها طبقالاّّ عرفت نفسي فيه ، كنت أول قريش كافراًً ، وكنت أشد الناس على رسول الله (ص) فلو مت حينئذ وجبت لي النار ، فلما بايعت رسول الله (ص) كنت أشد الناس حياء منه ، فما ملأت عيني من رسول الله ولا راجعته فيما أريد حتى لحق بالله حياء ، فلو مت يومئذ قال الناس : هنيئاًً لعمرو أسلم وكان على خير فمات عليه نرجو له الجنة ، ثم تلبست بعد ذلك بالسلطان ، وأشياء فلا أدري علي أم لي ، فإذا مت فلا تبكين علي باكية ، ولا يتبعني مادح ولا نار ، وشدوا علي إزاري فإني مخاصم ، وشنوا علي التراب شناً ، فإن جنبي الأيمن ليس أحق بالتراب من جنبي الأيسر ، ولا تجعلن في قبري خشبة ولا حجراً ، وإذا واريتموني فإقعدوا عندي قدر نحر جزور أستأنس بكم ، وقد روى مسلم هذا الحديث في صحيحه من حديث يزيد بن أبي حبيب بإسناده نحوه وفيه زيادات على هذا السياق ، فمنها قوله : كي أستأنس بكم لأنظر ماذا أراجع رسل ربي عز وجل.