بسم الله الرحمن الرحيم
اخوتي انا لا احب الحوارات كثيرا فهي تفسد اكثر مما تصلح اذا
كان الاخر مقتنع بانك على خطأ حتى قبل ان تبدء
وهذه ليست فلسفة بقدر ما هي تجربة سنين من النقاش العقيم مع بعض الوهابية
من ايام الكلية
مثلا الاخ الذي يسمي نفسه اين الحق يدعي الكثير ولا يملك حتى القليل
بل هو في نظري مفلس
فهو يقول انه يعلم بالاسلام وبمذهبه وناقش المسيحيين وبحث عن اليهود ولم يجدهم
والبوذيين ولكنه ترّفع عن البحث لانه ووووو الخ من البطولات الوهمية
لكنه جاهل بابسط شيء وهو القران
يلقي شبهة انه اذا المسيحي قال كيف تقولون ان محمد وعلي عليهم الصلوات والتحيات
هم في منازل رفيعة وحديث هارون وموسى
لكن لا اعرف ما اسميه حمية الجاهلية ام الحقد الاعمى ام ......حقيقة لا املك مسمّى صحيح له
اذ ان الردعلى كل الجّهال الذي يرفضون هذه القضية هو القران في اية المباهلة
وأسأل نفسك قبل ان لا يسألني المسيحي ما جائت في الاية
ومن قدّم الرسول للمباهلة ستجد الجواب
انفسنا===علي
وازيدك ان المسيحيين اذا كنت تدعي انك حاورتهم فهم اعرف منك بهذه القضية
وهم على علم بها اكثر منك فكيف حاورتهم وغلبتهم وهم اعلم منك بقرآنك
لا اله الا الله
تقول انك تبحث عن الحق اليس كذلك
اقول لك لا انت تبحث عن كل شيء يقول انك على حقك وترفض
كل ما يقول لك انك على خطأ
وهذه صفة لا يتصف بها الباحث عن الحقيقة
تقبلوا مروري