لقد هممت، أو أردت، أن أرسل إلى أبي بكر وابنه فأعهد، أن يقول القائلون أو يتمنى المتمنُّون، ثم قلت: يأبى الله ويدفع المؤمنون، أو: يدفع الله ويأبى المؤمنون
ما هذا الطعن في رسول الله ص
وهل الرسول يخشى الله أم يخشى الناس
وهل التبليغ منه أم من الله ؟
فإن كان من الله فلماذا لا يعهد لمن أمره الله به خوفا من الناس؟
اقتباس :
مروا ابابكر فليصل بالناس
بعيدا عن النقاش بعدم صحة هذه المقالة إلا أن هنا سؤال يطرح نفسه
كيف الأمر بالصلاة تستدلون به على خلافة أبي بكر
ولا تستدلون بخلافة الإمام علي ع
ببيعة الغدير أو بحديث الدار أو بتبليغ سورة براءة
أو الكثير من المواقف التي يعجز اللسان عن ذهرها؟
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 29-07-2009 الساعة 09:40 PM.