هذا الحديث صحيح لكنه في سنن البيهقي لا البخاري ولا حتى في مسلم
اما ثانيا
فانا قصدت ان الاولى اتباعا
1 الكتاب والسنة
2 الصحابة وال البيت
حسنا ... أخي الكريم
بما أن الحديث لم يذكر في الصحيحين ..
بما أنكم تقولون بأن مسلم و البخاري أصح الكتب من بعد القرآن الكريم
وبما أن حديث الثقلين " كتاب الله و أهل البيتي " مذكور في مسلم
فمن الاولى و الاحق بالاتباع .....
وهل كتاب البهيقي .. أجمع على صحته حتى يقدم على كتب الصحاح
وهل حديث " كتاب الله و أهل بيتي " حديث ضعيف حتى يترك .. اذا
صحيح مسلم ليس بصحيح ؟!
.......
هذه بعض الاسئلة الاستفهامية أتركها لك أخي الكريم للتفكر و التدبر
والســــــــــلام
التعديل الأخير تم بواسطة V1ral ; 03-07-2009 الساعة 01:26 PM.