صدق عوف، وكذبتم، والله لقد كان أبو بكر أطيب من ريح المسك، وأنا أضل من بعير أهلي
يمكن هذا دليل التواضع ماله
الآن يجوا يقولوا هذه فضائل وتواضع الخليفة المنحرف ابن الخطاب
مرة تبنة مرة عذرة والآن أضل من بعير أهله ما أجمل الأوصاف التي توصف نفسكَ بها ياعُمر
كيف أيها الوهابية تتبعون وتأخذون دينكم من شخص أضل من بعير أهله