عندما حرق الدار لم يكن موجود
و عند اجباره للبيعة كان موجود (( وهذه في مرحلة أخرى غير مرحلة حرق الدار )) و منها تم كسر الباب و هي أختبأت وراء الباب لكي لا ترى ,,, أي لاذت وراء الباب ,,, لكن الظالم لكزها و أسقطت محسن عليه السلام,, و في الاثناء تم الهجوم و كسر سيف الزبير بعد خروجه لهم ,,,, و بعد ذلك كاد الامام علي عليه السلام ان يقتل عمر لكنه تذكر وصية النبي الاعظم صلى الله عليه و آله و كذلك الامام ع لم يبايع و أنصحك قراءة الموضوع المثبت لتعرفي كل شي حول هذه القضية
التعديل الأخير تم بواسطة مرآة الأحاديث ; 19-05-2009 الساعة 02:07 AM.