الأحياء تطلب منهم الدعاء لك ونحن في صلواتنا وأنت وكل شخص مسلم يدعي
للمسلمين بالنصرة والصالحين عادة لتنزههم عن المعاصي وأكثارهم من الأعمال الصالحة يرجى أن يستجاب لهم
لكن الميت أنتهى عمله ورفعت صحيفته.
أصبح مثل الجماد ، لاينفع ولايظر ولايشفع
وذلك مابينه الله في كتابه
(يا أيها الذين آمنوا لاتتولوا قوم غضب الله عليهم قد يئسوا من الآخرة كما يأس الكفار من أصحاب القبور)
فالله أخبر أن المشركين يأسوا من أصحاب القبور
ولعلي ذكرت قصة المبتدعة الذين يتوسلون بالسيد البدوي وقصة الرجل الذي ذبح وأهدى البدوي لئلا يموت ابنائه
ولم يعش له ابن، فقال لوكان البدوي ينفع لنفعني من قبل.
وفقك الله.
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اقول لك الاستغاثة تقول لي الدعاء
ثم كلامك فيه كفر واضح حيث تفضل النشاة المادية على النشاة غير مادية
وهذا كفر صريح بالله
فانت تجعل الموجود المادي اقوى وافضل من الموجود غير مادي
اذن الانسان الحي المادي اقوى من الله لان الانسان الحي مادي فهو يؤثر
اما غير المادي غيرموجود في هذه الحياو الدنيا لا قوة ولا اثر له
نعوذ بالله من هذا الكفريات