الأحياء تطلب منهم الدعاء لك ونحن في صلواتنا وأنت وكل شخص مسلم يدعي
للمسلمين بالنصرة والصالحين عادة لتنزههم عن المعاصي وأكثارهم من الأعمال الصالحة يرجى أن يستجاب لهم
لكن الميت أنتهى عمله ورفعت صحيفته.
أصبح مثل الجماد ، لاينفع ولايظر ولايشفع
وذلك مابينه الله في كتابه