العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

علي الفاروق
عضو فضي
رقم العضوية : 22289
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 1,941
بمعدل : 0.32 يوميا

علي الفاروق غير متصل

 عرض البوم صور علي الفاروق

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : علي الفاروق المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-04-2009 الساعة : 01:21 PM


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم العن اعدائهم اجمعين







# الإمامية : تقول بتحريف القران وإضافة إلى علماءهم ــــــــــــــ ردا على كل مدعي #


..
أقوال علماء الإمامية بتحريف القران :
10ـ العلامة محمد باقر المجلسي : في بحار الانوار ج89 ص75 :
(( السؤال : فصل : فإنْ قال قائلٌ : كيف تصح القول بأن الذي بين الدفتين هو كلام الله تعالى على الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان ، وأنتم تروون عن الأئمة عليهم السلام أنهم قرؤا " كنتم خير أئمة أخرجت للناس " " فكذلك جعلناكم أئمة وسطا " وهذا بخلاف ما في المصحف الذي في أيادي الناس .
الجواب : قيل له : قد مضى الجواب عن هذا ، وهو أنَّ الاخبار التي جاءت آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحتها ، فلذلك وقفنا فيها ، ولم نعدل عما في المصحف الظاهر على ما أمرنا به حسب ما بيناه ))


11ـ الإمام روح الله الخميني قائد الثورة الاسلامية في ايران : في كتابه تهذيب الاصول ج2 ص165
(( فان الواقف على عناية المسلمين على جمع الكتاب وحفظه وضبطه قرائة وكتابة يقف علي بطلان تلك المزعمة وانه لاينبغى ان يركن اليه ذو مسكة ، وماوردت فيه من الاخبار ، بين ضعيف لايستدل به ، إلى مجعول يلوح منها امارات الجعل ، إلى غريب يقضى منه العجب . إلى صحيح يدل على ان مضمونه تأويل الكتاب وتفسيره إلى غير ذلك من الاقسام التى يحتاج بيان المراد منها إلى تاليف كتاب حافل ولولاخوف الخروج عن طور الكتاب لارخينا عنان البيان إلى بيان تاريخ القرآن وماجرى عليه طيلة تلك القرون ) 1 ( واوضحنا عليك ان الكتاب هو عين مابين الدفتين ، والاختلاف الناشئة بين القراء ليس الاامرا حديثا لاربط له بما نزل به الروح الامين على قلب سيد المرسلين ))


12ـ الامام الخوئي زعيم الحوزة العلمية : في كتابه البيان في تفسير القران ص200 :
(( المعروف بين المسلمين عدم وقوع التحريف في القران ، وأن الموجود بأيدينا هو جميع القران المنزل على النبي الأعظم (ص) وقد صرح بذلك كثير من الاعلام ..... وجملة القول : أن المشهور بين علماء الشيعة ومحقيقهم ، بل المتسالم عليه بينهم هو القول بعدم التحريف ))
وقال في ص257 :
(( النتيجة : ومما ذكرناه : قد تبين للقارئ ان حديث تحريف القران حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلا من ضعف عقله ، أو من لم يتأمل في اطرافه حق التأمل ، أو من ألجأه بحب القول به ، والحب يعمي ويصم ، واما العاقل المنصب المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته .))


13ـ العلامة الفاضل التوني : في كتابه الوافية في علم الاصول ص147 :
(( والمشهور أنه محفوظ ومضبوط كما أن قال تعالى : انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون .))


14ـ الشيخ جعفر ال كاشف الغطاء : في كتابه كشف الغطاء ص 298 ـ 299 :
((المبحث السابع في زيادته : لا زيادة فيه من سورة ولا أية من بسملة وغيرها لا كلمة ولا حرف وجميع ما بين الدفتين مما يتلى كلام الله تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين واجماع المسلمين واخبار النبي صلى الله عليه وآله ، والأئمة الطاهرين عليهم السلام وان خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في اسم القران .
المبحث الثامن في نقصه : لا ريب في أنه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القران واجماع العلماء في جميع الأزمان ولا عبرة بالنادر وما ورد من اخبار النقيصة تمنع البديهة من العمل بظاهرها .))


15- الاِمام السيد عبدالحسين شرف الدين العاملي : في أجوبة مسائل جار الله ص34
((فإن القرآن العظيم، والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته، وسائر حروفه وحركاته وسكناته، تواتراً قطعياً من أئمة الهدىمن اهل البيت عليهم السلام، لا يرتاب في ذلك إلا معتوه، وأئمة أهل البيت كللهم أجمعون رفعوه إلى جدهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن الله تعالى، وهذا أيضاً مما لا ريب فيه، وظواهر القرآن الحكيم ـ فضلاً عن نصوصه ـ أبلغ حجج الله تعالى، وأقوى أدلة أهل الحق بحكم الضرورة الأولية من مذهب الامامية، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة، ولذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار، ولا يأبهون بها عملا بأوامر أئمتهم عليهم السلام.
وكان القرآن مجموعاً آيام النبي صلى الله عليه وآله وسلم على ما هو عليه الآن من الترتيب والتنسيق في آياته وسوره، وسائر كلماته وحروفه بلا زيادة ولا نقصان، ولا تقديم وتأخير، ولا تبديل ولا تغيير
وصلاة الامامية بمجردها دليل علي ذلك، لأنهم يوجبون بعد فاتحة الكتاب ـ في كل من الركعة الأولى والركعة الثانية من الفرائض الخمس ـ سورة واحدة تامة غير الفاتحة من سائر السور ولا يجوز عندهم التبعيض فيها، ولا القران بين سورتين على الأحوط، وفقههم صريح بذلك، فلولا ان سور القرآن بأجمعها كانت زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم على ما هي الآن عليه من الكيفية والكمية ما تسنى لهم هذا القول، ولا أمكن ان يقوم لهم عليه دليل.
اجل ان القرآن عندنا كان مجموعاً علي عهد الوحي والنبوة مؤلفاً على ماهو عليه الآن، وقد عرضه الصحابة علي النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتلوه عليه من اوله إلى آخره، وكان جبرائيل عليه السلام يعارضه صلى الله عليه وآله وسلم بالقرآن في كل عام مرة، وقد عارضه به عام وفاته مرتين، وهذا كله من الأمور الضرورية لدى المحققين من علماء الامامية، ولا عبرة ببعض الجامدين منهم، كما لا عبرة بالحشوية من اهل السنة القائلين بتحريف القرآن والعياذ بالله فإنهم لا يفقهون، نعم لا تخلو كتب الشيعة وكتب السنة من احاديث ظاهرة بنقص القرآن، غير انها مما لا وزن لها عند الأعلام من علمائنا اجمع، لضعف سندها ومعارضتها بما هو اقوى منها سنداً، واكثر عدداً، واوضح دلالة، على انها من اخبار الآحاد، وخبر الواحد إنما يكون حجة إذا اقتضى عملا، وهذه لا تقتضي ذلك، فلا يرجع بها عن المعلوم المقطوع به، فليضرب بظواهرها عرض الحائط، ولا سيما بعد معارضتها لقوله تعالى (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) ومن عرف النبي صلى الله عليه وآله وسلم في حكمته البالغة ونبوته الخاتمة، ونصحه الله ولكتابه ولعباده، وعرف مبلغ نظره في العواقب، واحتياطه على امته في مستقبلها، يرَ أن من المحال عليه ان يترك القرآن منشوراً مبثوثا، حاشا هممه وعزائمه، وحكمه المعجزة من ذلك، وقد كان القرآن زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم يطلق عليه الكتاب قال الله تعالى: (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين) .))


16- الشيخ محمد جواد البلاغي : آلاء الرحمن ج1 ص18 :
(( ولئن سمعت من الروايات الشاذة شيئا في تحريف القران وضياع بعضه ، فلا تقم لتلك الروايات وزنا ، وقل مما يشاء العلم في اضطرابها ووهنها ضعفرواتها ومخالفتها للمسلمين ، وفيما جاءت به في مروياتها الواهية من الوهن ، وما الطصقته بكرامة القران مما ليس له شبه به .))


17ـ العلامة محمد حسين الطباطبائي : في الميزان في تفسير القران ج12 ص111 :
(( .... فمجموع هذه الروايات على اختلاف أصنافها يدل دلالة قاطعة على أنَّ الذي بين أيدينا من القران هو القران النازل على النبي (ص) من غير ان يفقد شيئا من أوصافه الكريمة ، وآثارها وبركاتها . ))


18ـ السيد محمد صادق الروحاني : في زبدة الأصول ج3 ص106 :
(( وفيه : اولا : أثبتنا في محله بالأدلة القطعية عدم وقوع التحريف في القرآن ، وأجبنا عن الروايات الموهمة لذلك .))


19ـ الشيخ لطف الله الصافي : في رسالة : القران مصون عن التحريف المطبوع ضمن مجموع الرسائل ج1 ص330 :
(( ومن البراهين القائمة التامة القاطعة على عدم وقوع اتحريف فيه زيادة ونقيصة أنه معجزة الاسلام الخالدة و ... الخ ))


20ـ الشيخ الآخوند الخراساني : في كفاية الأصول ص284ـ285 :
(( ودعوى العلم الاجمالي بوقوع التحريف فيه بنحو : أمَّا بإسقاط ، أو تصحيف ـ الى ان يقول ـ ألا أنه لا يمنع عن حجية ظوا
هره ، لعدم العلم بوقوع خلل فيها بذلك أصلا .))



يتبع ... يتبع ...


توقيع : علي الفاروق
اللهم صل على محمد وآل محمد
من مواضيع : علي الفاروق 0 شرح كافية ابن الحاجب ـ الرضي الاسترآبادي
0 الإمامة والخلافة الإلهية ـ الشيخ حبيب الأسدي
0 فلسفة الشعائر الحسينية ـ الشيخ محمد السند
0 مشاهد الفداء والفناء
0 حركة تصحيحية لمنهج السيد كمال الحيدري ـ الشيخ أحمد سلمان

علي الفاروق
عضو فضي
رقم العضوية : 22289
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 1,941
بمعدل : 0.32 يوميا

علي الفاروق غير متصل

 عرض البوم صور علي الفاروق

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : علي الفاروق المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-04-2009 الساعة : 01:28 PM


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم العن اعدائهم اجمعين







# الإمامية : تقول بتحريف القران وإضافة إلى علماءهم ــــــــــــــ ردا على كل مدعي #


..
أقوال علماء الإمامية بتحريف القران :


21ـ ضياء العراقي : نهاية الافكار ج2 ص91 :
(( وأما الوجه الثاني : ففيه منع العلم الاجمالي بوقوع التحريف في القران .))


22ـ الميرزا القمي : في قوانين الاصول ص 403 سطر8 :
(( اقول : أما تواتر القران في الجملة ووجوب العمل بما في أيدينا اليوم ففما لا شك فيه ولا شبهة تعتريه .... ))
وقال ايضا ص405 سطر16 :
(( ولا ريب أنَّ ما في ايدينا أيضا محفوظ من أن يتطرق اليه نقص وزيادة .))


23ـ محمد رضا الكلبايكاني : في الدرر المنضود ج1 ص283 :
(( ولا يخفى أنَّ في روايتي عبد الله بن سنان وسليمان بن خالد ظاهرتان في وقوع التحريف في القران الكريم ، ولكنه الأقوى والمستظهر عندنا عدم التحريف فيه حتى بالنقيصة خصوصا وإنَّ هذه العبارة المذكورة فيهما بعنوان القران لا تلائم آياته الكريمة التي قد آنسنابها ن هذه مع ان الاصل في هذا الكلام عمر بن الخطاب .))


24ـ الميرزا جواد التبريزي : في كتابه صراط النجاة ج3 ص432 :
(( سؤال 1246 : ما رأيكم فيمن يعتقد بتحريف القران الكريم ، ويعتمد على روايات وردت في " البحار " وغيره من الكتب ؟
الجواب : التحريف له معانٍ : منها ما يطلق على الحمل على غير حقيقته ، ومنها التحريف بعنوان الزيادة او النقصان ، فالقسم الثاني باطل كما ذكرنا في البحث ، والرواية الواردة في التحريف غما راجعة الى تحريف بالمعنى الذي ذكرناه ، أو أنها ضعيفة سندا ، لا يمكن الاعتماد عليها ، ولا يسع المجال للتوضيح بأزيد من ذلك ، والله العالم .))
وقال في كتابه دروس في مسائل علم الاصول ج3 ص133 :
(( والثاني : أنَّ القران الموجود في ايدي الناس في زمانهم صلوات الله علهم ، بعينه الكتاب المجيد الموجود بأيدينا ، وقد أمروا الناس بالأخذ بالقران والعمل عليه في الشروط في المعاملات برد الشروط المخالفة له ، وعرض الاخبار المتعارضة عليه ، والأخذ بما يوافق الكتاب ، فإنَّ تلك الخبار شاهدةعلى عدوم وقوع الخلل في آيات الاحكام ، بل لا يبعد دلالها على عدم التحريف فيها .))


25ـ الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء : في كتابه أصل الشيعة وأصولها ص63ـ64 :
(( وأن الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله إليه للإعجاز والتحدي ، ولتعليم الأحكام ، وتمييز الحلال من الحرام ، وأنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا إجماعهم ، ومن ذهب منهم ـ أو من غيرهم من فرق المسلمين ـ الى وجود نقص فيه أو تحريف فهو مخطىء يرده نص الكتاب العظيم " إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون "
والأخبار الواردة من طرقنا أو طرقهم الظاهرة في نقصه أو تحريفه ضعيفة شاذة ، وأخبار آحاد لا تفيد علماً ولا عملاً ، فإما أن تأول بنحو من الاعتبار ، أو يضرب بها الجدار ))


26ـ السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم : في كتابه المحكم في أصول الفه ج3 ص180 :
((وفيه: أنه يصعب جدا البناء على التحريف مع ما هو المعلوم من اهتمام المسلمين بحفظ القرآن في الصدور والزبر، ومدارسته من الصدر الاول، بنحو لا يتهيأ لاحد تضييعه بالتحريف، كما أطال الكلام فيه السيد المرتضى قدس سره وغيره، فلو فرض صحة النصوص الدالة عليه، وتعذر حملها على معنى آخر لزم التوقف وردها إلى أهلها عليه السلام فانهم أعلم بما اريد بها ))


27ـ ناصر مكارم الشيرازي : في كتابه الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل ج8 ص20 :
((حفظ القرآن من التحريف : بعد أن استعرضت الآيات السابقة تحجج الكفار واستهزاءهم بالنّبي (ص) والقرآن، تأتي هذه الآية المباركة لتواسي قلب النّبي (ص) من جهة ولتطمئن قلوب المؤمنين المخلصين من جهة أُخرى، من خلال طرح مسألة حيوية ذات أهمية بالغة لحياة الرسالة، ألا وهي.. حفظ القرآن من أيادي التلاعب والتحريف " إِنا نحن نزلنا الذكر وإِنا له لحافظون" .. فبناء هذا القرآن مستحكم وشمس وجوده لا يغطيها غبار الضلال، ومصباح هديه أبدي الإِنارة، ولو اتحد أعتى جبابرة التاريخ وطغاته وحكامه الظلمة، محفوفين بعلماء السوء، ومزودين بأقوى الجيوش عدّة وعتاداً، على أن يخمدوا نور القرآن، ومحاولة النيل من نقائه . فلن يستطيعوا لأنَّ الحكيم الجبار سبحانه تعهد بحفظه وصيانته ... فكيف بهم وهم فئة قليلة وضعيفة ـ الى ان يقول ص23 ـ الحق ... وفقال لظاهر الآية المذكورة فقد وعد الله تعالى بحفظ القران من جيمع النواحي : من التحريف ، من التلف والضياع ، ومن سفسطات الأعداء المزاجية ووساوسهم الشيطانية .))


28ـ الشيخ جعفر السبحاني : في العقيدة الاسلامية ص169 :
(( .... ولكن رغم وقوع التحريفات الواضحة في الكتب السماوية السابقة ، فإن القران الكريم بقي مصونا من أي نوع من انواع التحريف ، والتغيير .))


29ـ الشيخ محمد فاضل اللنكراني : في كتابه مدخل التفسير ص187 :
(( الأمر الثاني : في عقيدة المسلمين في هذا الباب ، فنقول : المعروف بينهم عدم وقوع التحريف في الكتاب وانّه كما لم يقع التحريف بالزيادة إجماعاً ـ كما عرفت ـ لم يقع التحريف بالنقيصة ، وانّ ما بأيدينا هو جميع القرآن المنزل على الرسول الاُمّي (ص) وقد صرّح بعدم وقوع التحريف في الكتاب أعاظم علماء الشيعة الإمامية وأعلامهم من المتقدّمين والمتأخِّرين ، وإليك نقل بعض كلماتهم .))


30ـ السيد محمد الحسيني الشيرازي : في استفتاءات في تجويد القران وأحكام القراءات :
(( سؤال59 : ما رأي سماحتكم في بعض الروايات الموجودة في الكتب القائلة بتحريف القران ؟
الجواب : ضعيفة ، أو لا دلالة فيها ، فالقران الموجود بأيدي المسلمين اليوم هو القران ، النازل على رسول الله (ص) ، من دون زيادة ولا نقيصة والقول بتحريق القران باطل .))



يتبع ... يتبع ...

توقيع : علي الفاروق
اللهم صل على محمد وآل محمد
من مواضيع : علي الفاروق 0 شرح كافية ابن الحاجب ـ الرضي الاسترآبادي
0 الإمامة والخلافة الإلهية ـ الشيخ حبيب الأسدي
0 فلسفة الشعائر الحسينية ـ الشيخ محمد السند
0 مشاهد الفداء والفناء
0 حركة تصحيحية لمنهج السيد كمال الحيدري ـ الشيخ أحمد سلمان

علي الفاروق
عضو فضي
رقم العضوية : 22289
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 1,941
بمعدل : 0.32 يوميا

علي الفاروق غير متصل

 عرض البوم صور علي الفاروق

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : علي الفاروق المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-04-2009 الساعة : 01:48 PM



بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم العن اعدائهم اجمعين







# الإمامية : تقول بتحريف القران وإضافة إلى علماءهم ــــــــــــــ ردا على كل مدعي #


..
أقوال علماء الإمامية بتحريف القران :



31ـ الشيخ محمد رضا المظفر : في كتابه عقائد الإمامية ص59 :
((عقيدتنا في القرآن الكريم نعتقد أنّ القرآن هو الوحي الالهي المنزَّل من الله تعالى على لسان نبيه الاكرم فيه تبيان كل شيء، وهو معجزته الخالدة التي أعجزت البشر عن مجاراتها في البلاغة والفصاحة، وفيما احتوى من حقائق ومعارف عالية، لا يعتريه التبديل والتغيير والتحريف ، وهذا الذي بين أيدينا نتلوه هو نفس القرآن المنزّل على النبي، ومن ادّعى فيه غير ذلك فهو مخترق أو مغالط أو مشتبه، وكلّهم على غير هدى، فانه كلام الله الذي "لا يَأتيهِ البَاطِلُ مِن بَينِ يَدَيهِ وَلا مِن خَلفِهِ" ))


32ـ الشيخ جواد مغنية : في الشيعة في الميزان ص314 :
(( لا تحريف فثي القارن : ويستحيل ان تنالهيد التحريف بالزيادة والنقصان للآية 9 الحجر " انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون " والاية 42 فصلت " لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حيكم حميد " ونسب الى الامامية إفتراءات وتنكيلا نقصان آيات من آي القران ، مع أن علماءهم المتقدمين والمتاخرين الذين هم الحجة والعمدة قد صرحا بأنَّ القران هو ما بين أيدي الناس لا غير ، فمن المتقدمين .... ))


33ـ السيد محمد تقي الحكيم : في كتابه الاصول العامة للفقه المقارن ص93ـ94 :
(( ... وعلي هذا فالقران هو خصوص ما بين الدفتين دون أن يزاد فيه حرف او ينقص ، ولقد أحصيت آياته فبلغت : " ستة آلاف وتمانمائة واثنتين واربعين آية " منها خمسمائة ىية فقط تتعلق بالأحكام ، وقد انتظمت هذه الآيات في سور بلغ مجموعها مائة واربع عشر سورة ، أولها " الحمد " وآخرها " الناس " ))


34ـ الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي : في كتابه دروس في العقيدة الاسلامية ص302 :
(( أجمع المسلمون كلهم على عدم الزيادة في القران الكريم بل هو مما اتفق عليه كل المطلعين في العالم ... ))
وقال في ص303 :
(( صرح كبار علماء الاسلام من الشيعة واهل السنة ، وأكدوا عدم تعرض القرن الكريم للنقيصة كما لم يتعرض للزيادة .... ))


35ـ محمد باقر الحكيم : في كتابه علوم القرآن ص308
((إن القرآن الكريم المتداول بين المسلمين هو مجموع ما نزل على النبي (ص) في مدة نبوته ورسالته ، باعتباره كلاما إلهيا دون زيادة أو نقصان ، وهو ما نسميه بثبوت النص القرآني وسلامته من التحريف بالزيادة أو النقيصة ، وقد أوضحنا القرائن والأدلة على هذه الحقيقة في بحثنا السابق ثبوت النص القرآني ))


36ـ السيد مصطفى الخميني : في تحريرات في الأصول ج6 ص327 :
(( فبالجملة : تحصل من هذه الجملات : أنَّ الوثوق بعدم التحريف قريب جدا .))


37ـ الدكتور عبد الهادي الفضلي : في كتابه دروس في أصول فقه الإمامية ص140 وهو في معرض حديثه عن أهم سمات القران الكريم :
(( 3- أنه محفوظ من قبل الله تعالى من أن يتطرق إليه الزيغ : أي أنه لاتناله يد التحريف والتغيير في لفظه ونظمه " إنا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون " " وانه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد " وقد أثبت الواقع فشل كل محاولات النيل من واقع القران ، سواء في لفظه أو نظمه .))




يتبع .. يتبع ..

توقيع : علي الفاروق
اللهم صل على محمد وآل محمد
من مواضيع : علي الفاروق 0 شرح كافية ابن الحاجب ـ الرضي الاسترآبادي
0 الإمامة والخلافة الإلهية ـ الشيخ حبيب الأسدي
0 فلسفة الشعائر الحسينية ـ الشيخ محمد السند
0 مشاهد الفداء والفناء
0 حركة تصحيحية لمنهج السيد كمال الحيدري ـ الشيخ أحمد سلمان
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 04:22 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية