؛وأن أفضل أمته أبو بكر الصديق ؛ ثم عمر الفاروق ، ثم عثمان ذو النورين ، ثم علي المرتضي ، ثم بقية العشرة ، ثم أهل بدر ، ثم أهل الشجرة أهل بيعة الرضوان ، ثم سائر الصحابة رضي الله عنهم .
اقتباس :
فالصحابه المذكورين بالنسبه لي كلهم سواسيه لا افضل احد منهم على الاخر ..
هنا نقول لك كيف يكون الصحابه متساوون عندك ؟؟ وانت تعلم ونحن نعلم ان طلحه و الزبير وهم من المبشرين عندكم بالجنه مثلا حاربا الامام علي في معركة الجمل و قتلا فيها اي ان هناك صحابه مبشرين بالجنه قتلهم صحابي مبشر بالجنه !! اليس هذا ضحك على العقول !!
و ثانيا هل تقارن علم و افضليه علي بن ابي طالب على بقية الصحابه و رسولنا قال انا مدينة العلم و علي بابها و غيرها من الامور التي فضلها الله تعالى بعلي و رسوله الاكرم
وعلم يا اخي العقيد ان الله تعالى فضل الرسل بعضهم على بعض و كلام الله واضح اي ان هناك تفضيل في المسأله فكيف بك ان تساوي بينهم كلهم و نحن نعلم ان هناك صحابه غير متكافئين بالعلم فاكيد ان هناك الافضل بينهم
اقتباس :
وأومن بأن الجنة والنار مخلوقتان ، وأنهما اليوم موجودتان ، وأنهما لا يفنيان ؛ وأن المؤمنين يرون ربهم بأبصارهم يوم القيامة كما يرون القمر ليلة البدر لا يضامون في رؤيته .
هذا الاقتباس انت متفق مع الشيخ محمد عبد الوهاب به كونك لم تلونه باللون الاحمر كما قلت
وهنا يوجد اشكال اخر فعمر بن الخطاب الذي انت تساويه مع الجميع من الصحابه غير مقتنع بان النار باقيه وانها تفنى و يرجع اهلها الى الجنه !!
نشاهد كيف عقيدتكم تهدم بمجرد هذا التناقض و الكلام
وفي هذه العقيدة الأساسية لكم تدخَّل عمر بن الخطاب أيضاً ، فقال إن أهل النار ليسوا مخلدين فيها ، فالنار تفنى وينقل أهلها إلى الجنة وهنا نبين لكم ان عمر يلغي حكم الله تعالى وقد ذكر الله تعالى بأكثر من اية هم فيها خالدون
وقد وافقه على ذلك ابن تيمية ! وعلله تلميذه ابن القيم بأن النار كالسجن لابد أن تخرب بمرور الوقت ، فلا يبقى لأهلها مكان إلا الجنة
قال السيوطي في الدر المنثور:3/350: (وأخرج ابن المنذر عن الحسن عن عمر قال: لو لبث أهل النار في النار كقدر رمل عالج لكان لهم يوم على ذلك يخرجون فيه . انتهى !!
اذا عمر لا يؤمن ان النار باقيه و الذي فيها باقون
وهناك الكثير من التناقضات ولكن سردنا لكم القليل حتى تستعدوا للنقاش معنا