لأنه لم نسمع من أئمتنا في مجتمعنا السني قول الرسول صلى الله عليه و أله" و عترتي أهل بيتي" سوى" و سنتي" فإن كانت "و عترتي" باطلا فمتى أغنى الباطل عن ألحق و إن كان حقا فلم أخفوا عن ألحق
هذا بعجالة و إن أردتم التفصيل نحن بالخدمة
من البديهي أن يحصل تحريف في الأحاديث أو على الأقل مدارات - مجاملات - تقية - سمها ما شئت
لا سيما وروات الحديث يعيشون تحت ظروف الضغط حيث سلطة الدولة الأموية ومن بعدها العباسية
فهل يستطيع أحد الروات أن يقول حديثا صحيحا عن آل البيت ع او في الإمام علي ع أمام الحجاج أو في عهده
الم تسمع عن قضية سعيد بن جبير كيف كانت العيون ترقبه حتى تم القبض عليه وقتله الحجاج