الوهابيه طاوله اياديهم ويفتخرون انهم جالسين ينتهكون حرمة وقدسية حرم رسول الله
اذا جدهم يزيد طالب براس الحسين ولو كان متشبث باستار الكعبه فمابال الارهابيين احفاده عبدة الشاب الامرد مبيحين الحرمات
وفرصه ان العالم يتفرج على هالسفاحين الانذال عديمين الشرف والغيره
( اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة ، وليا وحافظا ، وقائدا وناصرا ، ودليلا وعينا ، حتى تسكنه أرضك طوعا ، وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين).