أخيراً وقعت أخ hors في شرك لن تستطيع أن تخرج منه , وهذه نتيجة طبيعية لمن لا ملة له
إذاً أنت تقر بأن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه – قد هدد فاطمة الزهراء رضي الله عنها بحرق بيتها , وتقر أيضاً بأنه أسقط جنينها وكسر ضلعها , ورغم ذلك كله تترضى عليه كما قلت سابقاً
الواضح أن المشرك عندكم يا بني وهب من كشف جرائم وخرائب عمر!!!
والمؤمن من كتم وغض النظر عن ظلمه!!!
إن مذهب الأخ الفاضل hors حفظه الله , واضح بيّن من بدايته,
ولقد فهم كل لبيب اللبيب, وكأنه أراد قول:
يا أيها السائل عن مذهبي * لتقتدي فيه بمنهاجي
منهاجي العدل وقمع الهوى* فهل لمنهاجي من هاجي؟
دخل الحوار والمناقشة ( مع الشيعة والسنة معا ).. باحثا عن الحقيقة مصححا لإرثه القديم بعقله السليم الذي شككه في ما يحمل من زاد!
يترضى عن الجميع ( مبدأ وراثي ) إلى أن تبيّن له الخيط الأبيض من الأسود! وأنار الله عز وجل بصره وبصيرته ( بعد تقديم الجهد) حينئذ رفض مزج المتناقضين!اللبن بالدم !
فهل لك يا ذليل المسلم أن تبيّن لنا الشرك! الذي وقع فيه أخانا hors ؟