|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 29361
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 520
|
بمعدل : 0.09 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
خادم الحسنين
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-02-2009 الساعة : 10:29 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأثنا عشريه
[ مشاهدة المشاركة ]
|
في كل مره اكتشف صفة من صفة الغباء المتأصل اللي تستولي على عقلك الغبي
في كل مره نحاججكم نجيب لكم ادلة من كتب اهل السنه والجماعة >> لاتحاول تتذيكي ابد
<<< بس عشان تعرف من نقل الاحاديث
قال حذيفة : (( تلك الفتنية التي بينك وبينها باب مغلق قال عمر : يا حذيفة يفتح او يكسر قال حذيفة : بل يكسر قال عمر : إن كسر الباب فذلك احرى الا يسد الى يوم القيامة …)) البخاري ج1 ص 67 ابن ماجة ج2 ص1306بدء الاسلام ص107
عامر بن وائلة : عن امير المؤمنين (ع) انه قال لعمر في جملة كلام له : (( وهي النار التي اضرمتموها على باب داري لتحرقوني وفاطمة بنت رسول الله وأبني الحسن والحسين وابنتي زينب وام كلثوم …)) الهداية الكبرى 163
الاجهاض في كتب السنة :
في لسان الميزان ج1 ص 268 ورد : (( إن عمر رفس فاطمة حتى اسقطت محسناً ))
الشهرستاني : (( ان عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى القت الجنين من بطنها )) ج1 ص 57
حرق الباب :
البلاذري : ان ابا بكر ارسل الى علي يريد البيعة فلم يبايع فجاءعمر ومعه فتيلة ،فتلقته فاطمة على الباب فقالت فاطمة : يابن الخطاب اتراك محرقا علَّي بابي قال : نعم وذلك اقوى فيما جاء به ابوك )) البلاذري ج1 ص586 –دار المعارف مصر –
وقسم بالذي خلقني ان جلست تهايط بدون دليل سأفحمك بادلة تظهر مدى غباءك الغير معهود
وان شاء الله دخولك للمذهب الصحيح ع يدي يالله
|
واول رد على الهياط كما تقول هذه ومن كتبكم
. قال محمد حسين آل كاشف الغطاء – وهو من كبار أئمتهم - :
ولكن قضية ضرب الزهراء ، ولطم خدها : مما لا يكاد يقبله وجداني ، ويتقبله عقلي ، وتقتنع به مشاعري ، لا لأن القوم يتحرجون ويتورعون من هذه الجرأة العظيمة ، بل لأن السجايا العربية ، والتقاليد الجاهلية ، التي ركزتها الشريعة الإسلامية ، وزادتها تأييداً ، وتأكيداً : تمنع بشدة ضرب المرأة ، أو تمد إليها يد سوء ، حتى إن بعض كلمات أمير المؤمنيين ما معناه : أن الرجل كان في الجاهلية إذا ضرب المرأة يبقى ذلك عاراً في أعقابه ونسله ... .
" جنة المأوى " (ص 135
وهذا توثيق للرواية التي ذكرت
روى عنه الحاكم ، وقال : رافضي ، غير ثقة ، وقال : محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته : كان مستقيم الأمر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن " .
وانظري كيف جمع الله لهؤلاء الجهل مع الغباء ، فهو ينقل عن أئمة السنَّة أن هذا الخبيث المُترجم له : رافضيّ ، غير ثقة ، ثم ينقل عنه بكل بلاهة - إسقاط عمر لجنين فاطمة - سواء من كتابته ، أو من كتابة غيره ، مما يُقرأ عليه .
قال الذهبي في ترجمته :
أبو بكر بن أبي دارم : كان موصوفاً بالحفظ ، والمعرفة ، إلا أنه يترفض ، قد ألف في الحط على بعض الصحابة ، وهو مع ذلك ليس بثقة في النقل .
وقال :
قال الحاكم : هو رافضي ، غير ثقة .
وقال محمد بن حماد الحافظ : كان مستقيم الأمر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه : أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسناً..
قلت : شيخ ضال معثر .
" سير أعلام النبلاء " (15 / 577 ، 578) .
وقد ذكر نحوا من ذلك في "ميزان الاعتدال" بأطول مما هنا ، وبدأ ترجمته بقوله : " أحمد بن محمد .. ، أبو بكر ، الكوفي ، الرافضي الكذاب" .
وهكذا نقل الحافظ ابن حجر رحمه الله في " لسان الميزان
|
|
|
|
|