شوفوا كيف فسروها لخالهم
لعن الله معاوية ولعن الله من لايرضى بلعنه ولعن الله من يترضى عليه
البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبواب غزوة تبوك
2506 - أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا : علي بن حمشاد ، حدثنا : هشام بن علي ، حدثنا : موسى بن إسماعيل ، حدثنا : أبو عوانة ، عن أبي حمزة ، قال : سمعت إبن عباس ، قال : كنت ألعب مع الغلمان فإذا رسول الله (ص) قد جاء فقلت : ما جاء إلاّ إلي فإختبأت على باب فجاء فحطأني حطأة ، فقال : أذهب فإدع لي معاوية ، وكان يكتب الوحي ، قال : فذهبت فدعوته له فقيل : إنه يأكل ، فأتيت رسول الله (ص) فأخبرته فقال : فأذهب فادعه فأتيته فقيل : إنه يأكل ، فأتيت رسول الله (ص) فأخبرته فقال في الثالثة : لا أشبع الله بطنه ، قال : فما شبع بطنه ، قال : فما شبع بطنه إبدأً ، وروي ، عن هريم ، عن أبي حمزة في هذا الحديث زيادة تدل على الإستجابة
اقتباس :
مشاركة بواسطة أبو خويلد
اقتباس :
لما يقول الله تعالى(وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما)
فهل يعني الطائفة الثانية كافرة؟؟
لماذا بترت الآية أكملها لكي تتجلى الحقائق في أبهى صورها
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } [سورة الحجرات: 9].
مادليل توبة خالكم هل من دليل ؟
وغير هذا وذاك وصفت الصحاح خالكم بالفئة الباغية
ولكن هل من عقول تعي؟
هل من آذان تسمع ؟؟
ألا يدعوكم هذا الكلام للتفكر والتأمل والجلوس مع النفس
والتدبر
التعديل الأخير تم بواسطة يتيمة آل مُحمد ; 19-02-2009 الساعة 06:49 AM.