إن كان بمعنى عبودية العبادة فهذا شرك والعياذ بالله ,
أما إن كان بعنى الرق فلم أسمع أنها شرك كعبدالمطلب , وإن كان الإنسان ينعت نفسه بعبد فلان فلا أعلم عنها ولكن ما أعرفه ويقره الأحرار والشرفاء أنها قمة المهانة التي أتى الإسلام ليخرج الناس منها
طيب لماذا يشنع علينا بأننا مشركون إذا سمى احدنا ابنه بعبد الحسين.
اقتباس :
هذا شرك صريح فيه تعدي على الله ومشاركته في خصائصه
طيب ما قولك في هذه الاية
"
و لا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما و ارزقوهم فيها و اكسوهم و قولو لهم قولا معروفا"
ما رأيك بالاية
مشكلتكم انكم تحكمون بدون أساسيات
يلا اخي قل لي ما رايك؟