اشكركم كثيرا ,, لكني لا أخفيكم ان حيرتي تزداد يوما بعد يوم
وحيرتي والحمد لله ليست في محبة آل البيت عليهم السلام
لكن في إثبات ذلك للنواصب الذين يعادون آل البيت
ويدعون محبتهم أكثر منا ,,, وان كل مانفعله ونقوله ليس دليلا
على تلك المحبه ,, بالإضافة إلى ذلك قولهم ’’ انكم لا تطلعون على كتبنا ومافيها وبالذات مايخص ال البيت