{وإذا رأوا تجارة أو لهواً انفضوا إليها وتركوك قائماً قل ماعند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين}
يا ايها الذين امنوا لا ترفعوا صوتكم فوق صوت النبي
وهي تقصد ابا بكر وعمر كما جاء في روايات سنية
الرواية من البخاري: حدثنا محمد بن مقاتل أخبرنا وكيع أخبرنا نافع بن عمر عن ابن أبي مليكة قال كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر لما قدم على (( النبي )) صلى الله عليه وسلم وفد بني تميم أشار أحدهما بالأقرع بن حابس التميمي الحنظلي أخي بني مجاشع وأشار الآخر بغيره فقال أبو بكر لعمر إنما أردت خلافي فقال عمر ما أردت خلافك فارتفعت (( أصواتهما )) عند (( النبي )) صلى الله عليه وسلم فنزلت يا أيها الذين آمنوا (( لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي )) إلى قوله عظيم
النبي )) صلى الله عليه وسلم.
قال ابن أبي مليكة قال ابن الزبير فكان عمر بعد ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر إذا حدث حدث (( النبي )) صلى الله عليه وسلم.
والكثير من الآيات التي تذكر أصحاب الرسول من التوبيح والذم