رفع الصحابه اصواتهم يعني حفضهم وفي روايات تنحنحوا ثم رفعهم لأصواتهم لم يتعدى الصراخ كما تضن.
_اما رميهم لباب النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم انما رموه بالحصباء وهي الحصى الصغيرة ظناً منهم انه كان نائم او نسي الخروج اليهم
فلما خرج النبي صلى الله عليه وسلم لم يعاقبهم بل انرهم بالصلاة في بيوتهم.
والحمد لله رب العالمين
رفع الأصوات يعني تنحنحوا ولا يعني الصراخ.
يعني الصحابة رموا الباب بالحصباء لكي يذكروا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لكي يذكرهم ويأمرهم بالصلاة.
تفسيرات جديدة لتبرير الرواية.