|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 25686
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 123
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صوت الهداية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 05-12-2008 الساعة : 02:15 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الهداية
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الصحابة والصحابة وانتم اكثر من يسيء الى الصحابة المنتجبين انتم تاتون باشخاص منافقين وتعتبرونهم صحابة اما الصحابة المنتجبين فانتم تسيئون لهم كل يوم ... دعنا من موضوع الصحابة ولنركز على اصل الموضوع.. انت تقول(( إن هذا الحديث دليل واضح على أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء للناس ليعلمهم التسامح والسمو)) لا اختلف معك في ان رسول الله سمح ولم يكن فضا غليظ قلب مثل عمر ولكن هنا حكم شرعي نهى عنه الله عز وجل فهل يمكن ان يتساهل رسول الله في احكام الشرع ... بينما عمر ابن الخطاب كان موقفه اصح من موقف رسول الله حسب الرواية لان رأيه تطابق مع رأي الله اما النبي فان رأيه تعارض مع رأي الله ... هذه هي الفضائل المزعومة التي تريدون اثباتها للصحابة غير المنتجبين لاحظ ان اكثر الفضائل هذه هي ترفع من قدر ابي بكر وعمر وعثمان وتحط من قدر نبينا نبي الرحمة والانسانية صلى الله عليه واله وسلم فلا تثبت فضيلة لواحد من هؤلاء الا وقد ثبتت ادانة للنبي وهذا هو الغلو والمبالغة عندما يكون عمر ابن الخطاب اعلم وافقه من رسول الله واحرص على احكام الشرع من النبي ؟؟؟؟
|
الصحابة عدكم اربعة اشخاص فقط
هم
سلمان الفارسي
والمقداد
وعمار بن ياسر
وابي ذر
رضوان الله عليهم
واما بقية الصحابه فقد ارتدو عن الاسلام بعد وفاة الرسول الكريم عليه السلام
فهل تنكرون ذلك...!!
الشيخ الجواهري - جواهر الكلام - ج21 ص347:
"و يخطر في البال ان عليا عليه السلام كان يجوز له قتل الجميع إلا خواص شيعته لأن الناس جميعا قد ارتدوا بعد النبي صلى الله عليه و آله يوم السقيفة إلا أربعة سلمان و أبا ذر و المقداد و عمار ثم رجع بعد ذلك أشخاص و الباقون استمروا على كفرهم حتى مضت أبي بكر و عمر و عثمان، فاستولى الكفر عليهم أجمع حتى آل الأمر اليه عليه السلام و لم يكن له طريق الى إقامة الحق فيهم إلا بضرب بعضهم بعضا، و أيهم قتل كان في محله إلا خواص الشيعة الذين لم يتمكن من إقامة الحق بهم خاصة"
|
|
|
|
|