ثبت في صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت (كان فيما أنزل من القرآن: عشر رضعات معلومات يُحِّرمنَ، ثم نُسخْنَ بخمس معلومات، فتُوُفِّيَ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهُنَّ فيما يُقرأُ من القرآن) اذن الداجن أكلت المنسوخ وهذا هو جواب الداجن.
الصاعقة الحيدرية على راس الناصبية
بتحريف القران عند اهل السمنة والمجاعة
عائشة طلعت ام المحرفين واكبر طاعنة في كلام الله؟؟
عائشة تقول ان الله غير قادر على حفظ كلامه!!!
لا نعلم هل هذه الايات المنسوخة من القران ام لا؟؟؟
ان كانت من القران فلماذا اكلها الداجن؟؟؟
فضيحة:::
طلع الداجن عند الوهابية اقوى من الله؟؟؟؟؟؟؟؟
وليعرف الجميع
لاهل السنة حكم عجيب وغريب
وهو صريح في تحريف كتاب الله تعالى
وهو نسخ التلاة او الخط بمعنى انه كانت ايات كثيرة في القران نسخت وحذفت من القران الكريم؟؟
يرد عليهم:::
انه هذا النسخ كان بامر من الله اولا؟؟؟؟
نرى في حديث عائشة انه لم يكن بامر من الله
بل الداجن تدخلت في امره تعالى وهي التي اتلفت الايات
وليس لله في هذا الامر قوة وانما الداجن هي التي اتلفت الايات
وهذا بصريح كلام عائشة فانها لم تذكر ان الله نسخها بل قالت الداجن اكلتها
فهل يسعنا أن نقول: إنّ هذه الآيات علی كثرتها وإباء سياقها عن التقييد مقيّدة بالبعض، فبعض الكتاب فقط، وهو غير المنسيّ ومنسوخ التلاوة لاَ يَأْتِيهِ البَاطِلُ، و قَوْلٌ فَصْلٌ وهدي ونور وفرقان و معجزة خالدة؟!
وهل جعل الكلام منسوخ التلاوة ونسياً منسيّاً غير إبطاله وإماتته؟ وهل صيرورة القول النافع بحيث لا ينفع للابد، ولا يصلح شأناً ممّا فسد غير إلغائه وطرحه وإهماله؟ وكيف يجامع ذلك كون القرآن ذِكراً؟!
ثم عندنا سوال اخر قول عمر بن الخطاب : لولا أن يقول قوم زاد عمر في كتاب الله ، لكتبتها بيدي : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة بما قضيا من اللذة ، نكالاً من الله ، والله عزيز حكيم . فقد قرأناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
أخرجه مالك في الموطأ في كتاب الحدود ، باب : ماجاء في الرجم 2/628 ، 629 ، وأصل الحديث مخرج في الصحيحين بدون ذكر آية الرجم بالنص
لنا ان نسال لماذا كان يصر عمر على ادخال هذه الاية؟؟؟
لماذا يخالفوه الناس؟؟؟
ان كان من نسخ الخط كما تدعي الوهابية فلماذ يصر سيدهم على ادخاله؟؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة حيدر القرشي ; 05-12-2008 الساعة 12:15 PM.