لعنة الله على ابن تيمية الناصبي الزنديق الحقير الاحمق
يقول الناصبي ابن تيمية عن خروج الامام علي لقتال معاوية :
في خروجه وقتله من الفساد مالم يكن يحصل لوقعد في بلده ،
فإن ما قصده من تحصيل الخير ودفع الشر لم يحصل منه شيء ،
بل زاد الشر بخروجه وقتله ، ونقص الخير بذلك ،
وصار ذلك سببا لشر عظيم . وكان قتل الحسين مما أوجب الفتن
( منهاج السنة ج4 / 530 )
قال ابن تيمية الناصبي
في كتابه منهاج السنة
ج2 صفحة 202 :
ان علياً (ع) انما قاتل الناس على
طاعته لا على طاعة الله،
فمن قتل النفوس على طاعته
كان مريداً للعلو في الارض والفساد،
وهذا حال فرعون والله تعالى يقول :
{ تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً في الارض ولا فساداً والعاقبة للمتقين.
يقول شيخ الأسلام ( شيخ المبغضين لأل البيت الكرام عليهم السلام )ابن تيمية في منهاج السنة
( الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فان عأمةالصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون
و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه ويسبونه و يقاتلونه!! )
كتاب الدرر الكامنة لابن حجر...
يقول ابن تيمية الناصبي:
ان علي كان مخذولا حيث ما توجه
وإنه حاول الخلافة مرارا فلم ينلها
وإنما قاتل للرئاسة لا للديانة
وان علي اسلم صبياً والصبي لايصح اسلامه !!!