السلام عليكم الم تفهم بعد يا اخي
القران والكريم والسنة النبيوية هما مصدار التشريع عند المسلمين وانا اعطيتك دليل من القران
أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ}
وعليكم السلام ورحمة الله
طيب يا طــــــــــيب ...
يعني أن مصادر التشريع هي
__( القرآن الكريم + السنة النبوية )__
وهذا هو معتقدنا كذلك أيها الطيب ...
ولي سؤال آخر ليكمل الحوار وكما ينبغي تماماً ...
وهل يُغني أحدهما عن الآخـــر في التشريع ؟
أو
هل يمكن أن تشرع لنا السنة النبوية ونأخذ بها دون قيد أو شرط ؟
يعني أن مصادر التشريع هي
__( القرآن الكريم + السنة النبوية )__
وهذا هو معتقدنا كذلك أيها الطيب ...
ولي سؤال آخر ليكمل الحوار وكما ينبغي تماماً ...
وهل يُغني أحدهما عن الآخـــر في التشريع ؟
أو
هل يمكن أن تشرع لنا السنة النبوية ونأخذ بها دون قيد أو شرط ؟
أحــــــــــــترامي
ان القران والسنة لا بفترقان وهما معا مصدرا لكل تشريع للدين
ولي سوال لك با اخي وانت الرقان هل هو مصدر لك للتشريع القصد القران الدي بين ادينيا والسبب وانني قرات كلام عن التحربف القران فب عدة كتب شيعية
أبو الحسن العاملي :
" اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات " [المقدمه الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الاسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني].
ادن يجب ان نتفق علي شيء اولا ان نخرج من الدين من بقول بدالك التحريف ونكفره هل تتفق معي
ان القران والسنة لا بفترقان وهما معا مصدرا لكل تشريع للدين
ولي سوال لك با اخي وانت الرقان هل هو مصدر لك للتشريع القصد القران الدي بين ادينيا والسبب وانني قرات كلام عن التحربف القران فب عدة كتب شيعية
أبو الحسن العاملي :
" اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات " [المقدمه الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الاسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني].
ادن يجب ان نتفق علي شيء اولا ان نخرج من الدين من بقول بدالك التحريف ونكفره هل تتفق معي
أخي الطيب ...
لم تجــــــــب وبشكل مباشر على سؤالنا أعلاه وهذا أمر لا أحبذه أنا في أي حوار ولا نقاش .....
هل يمكن أن تشرع لنا السنة النبوية ونأخذ بها دون قيد أو شرط ؟
وأرجـــــــــو الجوا بنعم أولا لنكمل المسير فيه وإيضاح الفكرة تماماً
وبالنسبة لقولك بصدور بعض الأقوال من قبل علمائنا بشأن وجود تحريف للقرآن ...:
فلن أرد عليك بهذا الخصوص حتى لا يتشعب الموضوع لأكثر من محور للحوار فيه
وليس من عادتي تشتييت المواضيع ولا أقبل بذلك من أحدهم
وأختصاراً أقول :
أن ما جاء أمر التجريح بنا كشيعة ومتشعين وأمر أتهامنا بقولنا في ثبوت تحريف القرآن الكريم فهو باطل عندنا ولدينا ، وما أوردته اعلاه إثبات كبير ودليل قاطع ومن أكابر علمائنا ومفكرينا ومن جُــلهم وأغلبهم ، ومن تجرأ بالقول فيه بالتحريف منا او من المخالفين المعاندين أو الناصبين لنا العداء بسبب تشيعنا لأهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسل فهو مرفوض ولا يعتد به ولا ندين به أبد الآبدين ، وإن جاء من يتهمنا بقول أو زور فيه فعليه ما يستحق من الله تعالى في الدنيا والآخرة ، وإن جيء بما يخالف قولنا أعلاه أو دل بشيء من غيره وأعتقادنا فيه سواء من قبلنا أو غيره ، فهو مرفوض تماما وعلى صاحبه وزره ولا تزر واوزرة وزر أخرى .
وللإســــــــــتزادة عن هذا الأمر
لنا موضوع ومستقل بخصوصه