هههههههههههههههههههههههههههههههه
تضحكني كثيرا ايها الابله هههههههههههههههههههههههههه
يا اخوان هذا الانسان مختل كذاب وناتي بدليل
اولا افتريت علينا
هذا كلامك
اقتباس :
ثانياً:فالعجب أن تعترض على بول النبي قائماً وهو مذكور فى كتبكم .
و اليك هذه الهدية مني :
المـــــــــــــــــصــــــــــــــــــــــــــادر
1- التبول قائمامروي عن الشيعة بأنه جائزهذا ما رواه الشيعة عن الصادق أنه سئل عن التبولقائما: لا بأس به - الكافي 6/500 وسائل الشيعة 1/352 و2/77 كشف اللثام للفاضلالهندي1/23 و229 مصباح المنهاج2/151 لمحمد سعيد الحكيم
والمصدر لهذا الكلام هووو ايها الكذاب
اقتباس :
صحيح البخاري - الوضوء - البول قائما وقاعدا - رقم الحديث : ( 217 )
فانظر ايها الكذاب مانقلته من اين جاء ........
ههههههههههههههههههههههههه يا كذاب انظر انك تنسخ بدون عقل
اقتباس :
ثالثاً :زعمك أننا ندعى ان النبي شرب الخمر بأيرادك لهذه الأحاديث فجهل آخر منك بمعنى كلمة "النبيذ" وما تطلق عليه فى اللغة
النبيذ كلمة مشتركة وأصلها ماينبذ في الماء. وكانوا ينبذون ولا يبالون أتحول التمر أو العسل المنبوذ مع الماءإلى مسكر أم لا؟النبيذ هو تمر يخلط بالماء فيصير طعمه عذبا.
مثل ما يسمىاليوم بشراب الجلاب وهو تمر منبوذ في الماء.
وقد نهى النبي عن النبيذ أولالأمر ثم أجازه بعدما نهى عن نبذ الماء في الدباء
والمزفت والحنتم والنقير لأنهاأوان يسرع فيها تحول التمر المنبوذ مع الماء الى مسكر.
ففي صحيح مسلم «ونهيتكم عن النبيذ إلا في سقاء، فاشربوا في الأسقية كلها.
ولا تشربوا مسكرا» يعني إلقاء التمر ونحوه في ماء الظروف.
إلا في سقاء. أي إلا في قربة. إنما استثناهالأن السقاء يبرد الماء،
فلا يشتد ما يقع فيه اشتداد ما في الظروف.
وكانتالجارية تنبذ التمر في الماء للنبي فيشربه.
وقد بوب مسلم هكذا (باب: إباحةالنبيذ الذي لم يشتد ولم يصر مسكرا)
وفيه عدة أحاديث: حدثنا عبيدالله بنمعاذ العنبري. حدثنا أبي.
حدثنا شعبة عن يحيى بن عبيد، أبي عمر البهراني، قال: سمعتابن عباس يقول:
كان رسول الله ينتبذ له في أول الليل فيشربه إذا أصبح يومه ذلك
والليلة التي تجيء والغد والليلة الأخرى والغد إلى العصر.
فإن بقي شيء سقاه الخادمأو أمر به فصب.
· حدثنا محمد بن بشار. حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة عن يحيى البهراني.
قال: ذكروا النبيذ عند ابن عباس فقال «كان رسول الله صلىالله عليه وسلم
ينتبذ له في سقاء. قال شعبة: من ليلة الاثنين، فيشربه يوم آلاثنينوالثلاثاء إلى العصر.
فإن فضل منه شيء، سقاه الخادم أو صبه.
· وحدثنا أبوبكر بن أبي شيبة وأبو كريب وإسحاق بن إبراهيم
- واللفظ لأبي بكر وأبي كريب - (قالإسحاق: أخبرنا. وقال الآخران: حدثنا)
أبو معاوية عن الأعمش، عن أبي عمر، عن ابنعباس. قال:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينقع له الزبيب.
فيشربه اليوموالغد وبعد الغد إلى مساء الثالثة. ثم يأمر به فيسقى أو يهراق.
· وحدثناإسحاق بن إبراهيم. أخبرنا جرير عن الأعمش،
عن يحيى بن أبي عمر، عن ابن عباس. قال:
. كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينبذ له الزبيب في السقاء.
فيشربهيومه والغد وبعد الغد. فإذا كان مساء الثالثة شربه وسقاه.
فإن فضل شيءأهراقه.
فمسلم ليس من كتبنا بل من كتبكم وسوف نردك بمواضع هذا الكلام
اقتباس :
مسند أحمد - مسند المكثرين من الصحابة - مسند عبد الله بن مسعود (ر) - رقم الحديث : ( 3594 )
- حدثنا يحيى بن إسحاق حدثنا إبن لهيعة عن قيس بن الحجاج عن حنش الصنعاني عن إبن عباس عن عبد الله بن مسعود (ر) : أنه كان مع رسول الله (ص) ليلة الجن فقال له النبي (ص) : يا عبد الله أمعك ماء قال : معي نبيذ في إداوة فقال : اصبب علي فتوضأ قال : فقال النبي (ص) : يا عبد الله بن مسعود شراب وطهور .
سنن الترمذي - الطهارة - ما جاء في الوضوء بانبيذ - رقم الحديث : ( 81 )
- حدثنا هناد حدثنا شريك عن أبي فزارة عن أبي زيد عن عبد الله بن مسعود قال : سألني النبي (ص) ما في إداوتك فقلت : نبيذ فقال : تمرة طيبة وماء طهور قال : فتوضأ منه قال أبو عيسى : وإنما روي هذا الحديث عن أبي زيد عن عبد الله عن النبي (ص) وأبو زيد رجل مجهول عند أهل الحديث لا تعرف له رواية غير هذا الحديث وقد رأى بعض أهل العلم الوضوء بالنبيذ منهم سفيان الثوري وغيره وقال بعض أهل العلم : لا يتوضأ بالنبيذ وهو قول : الشافعي وأحمد وإسحق وقال إسحق : إن ابتلي رجل بهذا فتوضأ بالنبيذ وتيمم أحب إلي قال أبو عيسى : وقول من يقول لا يتوضأ بالنبيذ أقرب إلى الكتاب وأشبه لأن الله تعالى قال : فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا .