اعتقادنا فيمن جحد إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام والأئمة من بعده عليهم السلام أنه كمن جحد نبوة جميع الأنبياء ، واعتقادنا في من أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحداً من بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة محمد صلى الله عليه وآله
فلا تكن من الجاحدين بولاية علي بن ابي طالب فتكون من الضالين المتهالكين يوم القيامه
واعلم يا هذا ان الولايه تنصيب من رب العالمين الى من هو اهل لتلك الولايه بعد رسول الله