[أبو مصطفى]

أإرجوا من الأخوة في التنسيق في المنتدى إلغاء الرد رقم 6
و هذه المشاركة أو الرد هي بدلا من الرد رقم 6 الذي أعلاه: حيث أن الأعلى به بعض الأخطاء الإملائية فأرجوا إعتماد هذا الرد
أخي العزيز سبيدو:-
لا يوجد هذه الآية بهذا الرقم إنما هي أية 6 وليست 50 للمعلومية في سورة الأحزاب
حتى ولو كان الكلام صحيح إعرف
ماهو السبب
هل تعرف أنت ماهو السبب إذا عرف السبب بطل العجب ولا تقول لي أعطيك السبب لأنك لن تقتنع فعليك أن تبحث في تاريخ الطبري والتواريخ الأخرىفي الأيام التي بعد رسول الله وسترى ما أنت تفقده
أو أعطيك إسم كتاب ممكن أنك ستتثاقل أن تقرأه هذا من رجل بدرجة دكتوراه وليس جاهلا كان سلفياً كارها كرهاً شديداً للشيعة وبعد البحث والتقصي والإصرار على أن يرى الحقيقة وبدون تعصب عرف الحقيقة أنه كان على خطأ وبعدها أعلن أنه اهتدى إلى الحقيقة فجعل عنوان كتابه ( ثم اهتديت ) عليك أن تقتني هذا الكتاب أو أن تراه على النت ولكن عليك أن تقرأه بدون عصبية وسترى ما تريد أن تعرفه عن الشيعة ولاحظ(أننننننننننه كااااااااااااااان سلفي) إنه الدكتور محمد التيجاني السماوي التونسي .. حاول وسوف ترى
وكذلك أريد أن أنوه لك أنه هناك آية لا يحضرني في أية سورة إذ قال تعالى لأزواج النبي ( فإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وصالح المؤمنين.....) الله أعلم أنه بإمكان أي زوجة من زوجات الرسول أن تعمل مظاهرة على الرسول (ص).. إقرأ الآيات التي في سورة الأحزاب من آية28إلى 32 ثم قف في آية 33 عند كلمة ورسوله وكيف أن الله يخبر الرسول (ص)أن يحذر نساءه من أشياء مستقبلية فإن الله أعلم بما بإمكانه أن يجري والله يعلم إن كانت البعض من نساءه صلى الله عليه وآله سيبقى على الطاعة وعدم الوقوع فيما لا يرضي سبحانه لما تطرق وأبلغ رسوله (ص) أن يحذرهم فالله خالقهم فهو يحذرهم ولذا بعد هذا المقطع من آية 33 فصل سبحانة وتعالى ضمير التأنيث وبدأ بضمير الذكورة وعزل التأنينث عن الآية فقال إنما يريد الله الهه أن يذهب (عنكم) الرجس أهل البيت وليس ( عنكن) ويطهركم تطهيرا... وأتحدى إن وجد حديث عن أمهات المؤمنين :- عائشة أو حفصة أو أم سلمة أو مارية القبطية أو زينب بنت جحش رضي الله عنهم إدعوا أن هذه الآية نزلت فيهم بل في أهل البيت الذي أجمع أكثر المفسرين المعتدلين أنهم فقط ( الرسول محمد(ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين (ع) .. وذريتهم من نسل الإمام الحسين عليه السلام .. الأئمة التسعة من ذرية الإمام الحسين عليه السلام . ولك تحياتي وآسف إذا طولت عليك