حياكم الله أخي عصر الشيعة
الزهراء عليها السلام اذا ورثت علمه صلى الله عليه واله وسلم وحاججت وخطبت واستدلت على حقها في المال وغضبت ورحلت غاضبة ثابته على موقفها مطمئنة بصحة كلامها فهذا يعني رسوخها في العلم ومعرفتها للحكم الفقهي وفيه أن الأنبياء يورثون الأموال لورثتهم كما تفضلتم
انها لم تغير كلامها ولم يتبدل الحكم الفقهي عندها بماوصل لها من خلاف إعتقادها فلم يكن خلاف ماتعتقده يعد من العلوم الجديدة التي وصلتها والتي لم تكن تعلم بها نجدها مستقرة على إعتقادها مثبتة للحكم الفقهي وليس مبدلة له
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان ; 19-02-2023 الساعة 04:55 AM.