السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرواية مذكورة في كتاب (الاحتجاج) وقد نقلها عنه من ذكرت من أصحاب تلك الكتب ولم يذكر لها سنداً سوى قوله عن زيد بن وهب الجهني, فالرواية من جهة السند ضعيفة.
ولو أغمضنا النظر عن السند فأن قول الإمام (عليه السلام) إن هؤلاء ليسوا له شيعة فيه إشارة إلى أن معاوية والصلح معه يكون خيراً له من هؤلاء النواصب الذين أرادوا قتله, فتفضيل الصلح مع معاوية على القتال مع هؤلاء النواصب قول صحيح لأنهم في النتيجة سوف يدفعون الإمام (عليه السلام) حياً إلى معاوية كما تشير إلى ذلك آخر الرواية.
هذا من جانب
من جانب اخر مهتمك الدفاع عن الصحابه من الروافض
اعيد سوالي لكم
من هم الروافض
وكلي امل ان تجيب على تساؤلاتنا لا ان تغض الطرف عنها
اذا كنت لا تعرف قل لا اعرف
من هم الروافض هل تم تسميتهم روافض لانهم رفضو بيعة الشيخين وانقلاب السقيفه
او لهم تفسير اخر عندكم
واذا كان الروافض يوالون على ابن ابي طالب ويرفضون غيره
فهو اول الناس اسلاما وهو الصحابي الاكبر وزوجته صحابيه ووالداه صحابه والصحبه تدور في فلكه
زهز اقضى الصحابه وباب مدينة العلم ووزير المصطفى وانت مني بمنزله هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي
فهنيا للروافض بما يوالون هنيئا لهم بوركتم يا روافض
واشهد لي ان اول الروافض
وتاسفك عندما ذكرت الكلام المنسوب للامام الحسن ع فهو سبق لنا ان قمنا برد هذه الشبهه لعدة مرات
اعيد ما قلت ته لكم
تمعن تدبر
العرض الشجري