العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية وهج الإيمان
وهج الإيمان
مشرف المنتدى العقائدي
رقم العضوية : 81228
الإنتساب : Jul 2014
المشاركات : 5,534
بمعدل : 1.40 يوميا

وهج الإيمان غير متصل

 عرض البوم صور وهج الإيمان

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : علي عبد الجواد المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 21-07-2014 الساعة : 06:44 AM


أنقل التالي :

قال الذهبي في ميزان الاعتدال 2/440-442
ترجمة (عبدالله بن صالح بن محمد بن مسلم الجهني المصري) :
(وقد روى عنه البخاري في الصحيح، على الصحيح، ولكنه يدلسه، يقول: حدثنا عبد الله ولا ينسبه، وهو هو (*414) ) انتهى .

لاحظوا كيف يبهم البخاري الراوي فنحن نسألهم لماذا :

* ابن لهيعه روى له الإمام البخاري في صحيحه مقرونآ ومبهمآ ! *
قال المزي في تهذيب الكمال (1) بترجمة عبدالله بن لهيعة:



روى له مسلم مقرونا بعمرو بن الحارث ، و أبو داود ، و الترمذى ، و ابن ماجة
و روى البخارى فى " الفتن " من " صحيحه " عن المقرىء ، عن حيوة ، و غيره ، عن أبى الأسود " قطع على أهل المدينة بعث فاكتتبت فيه فبلغ عكرمة " الحديث .
وفي تفسير سورة البقرة : * ( و قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ) * .
و زاد عثمان بن صالح ، عن ابن وهب ، قال : أخبرنى فلان و حيوة بن شريح ، عن بكر ابن عمرو ، عن بكير بن الأشج ، عن نافع ، عن ابن عمر حديث : " بنى الإسلام على ]
خمس "
وفي " الاعتصام " عن سعيد بن تليد ، عن ابن وهب ، عن عبد الرحمن بن شريح وغيره ، عن أبى الأسود ، عن عروة ، عن عبد الله بن عمرو : " إن الله لا ينزع العلم " .
وفي تفسير سورة النساء ، و فى آخر الطلاق ، وفى غير موضع
فقال أبو عبد الله بن يربوع الإشبيلى : أنه ابن لهيعة فى هذه المواضع كلها.) انتهى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) تهذيب الكمال 15 / 502


توقيع : وهج الإيمان











من مواضيع : وهج الإيمان 0 الماحوزي زيارة الزهراء عن الصادق بسند صحيح صححه ابن طاووس قال ع: المكسور ضلعها المقتول ولدها
0 المحقق الماحوزي سندزيارة الزهراء عن الصادق صحيح صححه ابن طاووس قوله : المكسور ضلعها المقتول ولدها
0 الشيخ السني د. ترنني ولد المهدي في النصف من شعبان وصحت رواية القندوزي الحتفي عن رسول الله ص في غيبته
0 إثبات مركز الأبحاث العقائدية صحة سند رواية البلاذري واتصالها - في جلب عمر فتيلة لحرق بيت الزهراء ع
0 أبوبكر بإسناد صحيح يعترف للزهراء عليها السلام أن النبي يورث ماله لورثته

علي عبد الجواد
عضو جديد
رقم العضوية : 80871
الإنتساب : May 2014
المشاركات : 14
بمعدل : 0.00 يوميا

علي عبد الجواد غير متصل

 عرض البوم صور علي عبد الجواد

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : علي عبد الجواد المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 23-07-2014 الساعة : 12:46 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهج الإيمان [ مشاهدة المشاركة ]
أنقل التالي :

قال الذهبي في ميزان الاعتدال 2/440-442
ترجمة (عبدالله بن صالح بن محمد بن مسلم الجهني المصري) :
(وقد روى عنه البخاري في الصحيح، على الصحيح، ولكنه يدلسه، يقول: حدثنا عبد الله ولا ينسبه، وهو هو (*414) ) انتهى .

لاحظوا كيف يبهم البخاري الراوي فنحن نسألهم لماذا :

* ابن لهيعه روى له الإمام البخاري في صحيحه مقرونآ ومبهمآ ! *
قال المزي في تهذيب الكمال (1) بترجمة عبدالله بن لهيعة:



روى له مسلم مقرونا بعمرو بن الحارث ، و أبو داود ، و الترمذى ، و ابن ماجة
و روى البخارى فى " الفتن " من " صحيحه " عن المقرىء ، عن حيوة ، و غيره ، عن أبى الأسود " قطع على أهل المدينة بعث فاكتتبت فيه فبلغ عكرمة " الحديث .
وفي تفسير سورة البقرة : * ( و قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ) * .
و زاد عثمان بن صالح ، عن ابن وهب ، قال : أخبرنى فلان و حيوة بن شريح ، عن بكر ابن عمرو ، عن بكير بن الأشج ، عن نافع ، عن ابن عمر حديث : " بنى الإسلام على ]
خمس "
وفي " الاعتصام " عن سعيد بن تليد ، عن ابن وهب ، عن عبد الرحمن بن شريح وغيره ، عن أبى الأسود ، عن عروة ، عن عبد الله بن عمرو : " إن الله لا ينزع العلم " .
وفي تفسير سورة النساء ، و فى آخر الطلاق ، وفى غير موضع
فقال أبو عبد الله بن يربوع الإشبيلى : أنه ابن لهيعة فى هذه المواضع كلها.) انتهى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) تهذيب الكمال 15 / 502

هنا أكمل الناصبي كلامه ويقول:
في العنعنة, يصعب معرفة إذا كان الشخص مدلساً أو ثقةً. لكن في البخاري هنالك الآلاف وأكثرية الأحاديث التي يحدد فيها صيغة السمع. مثلا في حديث (حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ، يَقُولُ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ سَمِعَ عَلْقَمَةَ بْنَ وَقَّاصٍ اللَّيْثِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ), ترى أن هنالك طرق وشيوخ مختلفين لكنهم كلهم يرجعون إلى يحيى بن سعيد, وأن البخاري كان دقيقاً, ليس صدفةً.
لكن في الكافي, هنالك شيء مختلف تماماً. الصيغة في تقريباً كل حديث هي نفسها: العنعنة. مثلاً, في البخاري هنالك 14,390 حدثنا من 7,593 رواية, لكن في الكافي هنالك 62 حدثنا فقط من 16,199 رواية.
رياضياً, البخاري هو إطلاقاً منبته و يهتم بالمعرفة.
ولكن هذا ليس الأسوء. الأسوء هو للكليني والشيعة كاملاً.
عواد الخلف يقول أن هنالك 68 راوي مدلس في البخاري. أبو الوليد الباجي يقول أن هنالك 1,745 راوي في البخاري كعدد. لكن من الآلاف الرواة في الكافي, ليس هنالك راوي واحد متهم بالتدليس ولا رواية واحدة ضعفت لأن راويها أو أحد رواتها كان مدلساً. هذا ليس عجباً لأن هنالك شيء مشابه في كتب الشيعة التي تتكلم عن الحديث. جعفر السبحاني يقول في كتابه أصول الحديث صفحة 115 عندما يتكلم عن التدليس, "وقد عرف سفيان بن عيينة بالتدليس, قال علي بن حثرم: كنّا عند سفيان بن عيينة فقال: قال الزهري كذا, فقيل له: أسمعت منه هذا؟ قال: حدّثني به عبد الرزاق عن معمّر عنه, فسفيان قد عاصر الزهري ولقيه, ولكنه لم يأخذ منه فيصحّ سماعه منه, وإنّما أخذ عن عبد الرزاق وعبد الرزاق أخذ عن معمّر ومعمّر أخذ عن الزهري, فالتدليس هنا إسقاط سفيان شيخيه بإيراده الحديث بصيفة تُوهم سماعه من الزهري مباشرة."
هنا نسأل العاقل: كيف هذا يفيد الشيعة؟ هذا المثال من السبحاني هو ليس عن راوي شيعي؛ إنما عن راوي سنّي. لماذا لم يفيد الشيعة ويعطي راوي مدلِّس شيعي؟ لأن الجواب سهل: الشيعة ليسوا لديهم أمثال لمدلسين ولم يجمعوا أساميهم, وهذا هو السبب إعطائهم أسماء وأمثلة لمدلسين سنة.
والحزين أنه ولو الشيعة لم ينجحوا في الدفاع عن كتبهم من التدليس, الشيعة لديهم علماء جاهلين وكذابين. في النهاية يقول السبحاني صفحة 117: "ومن حسن الحظّ ندرته وندرة القسم الاوّل في أخبارنا معاشر الإمامية."
لكن نحننا وكل من يعرف في علم الحديث يعلم أن السبحاني يجب أن يكون قلقاً, وقلقاً جداً, أن الإمامية تأخذ رواياتها كلها من ناس في قم في فارس, وهؤلاء في قم أخذوها من أهل الكوفة في العراق, فما علاقة ذلك بالتدليس؟ تعالوا نرى.
الإمام الخطيب البغدادي يقول في كتاب الجامع 286\2: "مَخَارِجُ السُّنَنِ أَصَحُّ طُرُقِ السُّنَنِ مَا يَرْوِيهِ أَهْلُ الْحَرَمَيْنِ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ فَإِنَّ التَّدْلِيسَ فِيهِمْ قَلِيلٌ وَالِاشْتِهَارَ بِالْكَذِبِ وَوَضْعِ الْحَدِيثِ عِنْدَهُمْ عَزِيزٌ." نرى هنا أن الناس الذين عاشوا في مجتمع ذرية النبي و الصحابة رضوان الله عليهم يهتمون بالأحاديث ويتقون الله أكثر من العرب في غير مناطق.
الحاكم النيسابوري يقول في كتابه معرفة علوم الحديث صفحة 111: "وَأَكْثَرُ الْمُحَدِّثِينَ تَدْلِيسًا أَهْلُ الْكُوفَةِ، وَنَفَرٌ يَسِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ."
فهنا يجب أن يكون السبحاني قلقاً أن رواياته تأتي من مدينة معروفة للتدليس. بالحقيقة, أكبر علماء الحديث في الكوفة كانوا معروفين بالتدليس, كسليمان بن محران الأعمش وأبو إسحاق عمرو بن عبدالله السبيعي.

أمثال التدليس في الكافي:
هنا نأخذ رواية إبراهيم بن عمر اليماني من أبو جعفر الباقر. في الكافي جزء 2 صفحة 80, نقرأ في السلسلة:
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ الْيَمَانِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ
هنا علي بن إبراهيم هو ثقة, أبوه هو ثقة أيضا, حمد بن عيسى هو ثقة, إبراهيم بن عمر هو ثقة للخوئي وينقل روايات للباقر. نستطيع القول أن هذه الرواية صحيحة من كل جهة, ولهذا المجلسي قال أن الرواية حسن كالصحيح في كتابه مرآت العقول جزء 8 صفحة 68.
لكن, هل الرواية متّصلة, أو أن هنالك ناس أسقطوا, كتدليس؟
لمعرفة ذلك, نذهب إلى رواية أخرى في الكافي جزء 2 صفحة 176:
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ الْيَمَانِيِّ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ
هنا نجد أن إبراهيم بن عمر ليس يبدوا عليه أنه سمع من الباقر مباشرةً, كأنه هنالك إتصال مفقود. الإتصال المفقود هو جابر الجعفي, الذي هو ثقة. لكن كما قلنا, هذه الرواية نقبلها صحيحة وقال المجلسي حسن كالصحيح في مرآت العقول جزء 9 صفحة 54.
لكن نسأل مرة ثانية, هل الرواية متّصلة, أو أن هنالك ناس أسقطوا, كتدليس؟
لمعرفة ذلك صدقاً, نفتح الكافي جزء 4 صفحة 70 ونجد هذا التسلسل:
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ الْيَمَانِيِّ عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ
فجأةً راوي آخر يظهر, ويبدو أن إبراهيم بن عمر سمع من جابر الجعفي من خلال شخص يسمى عمرو بن شمر, وهنا تختلف المقاييس لأن عمرو بن شمر هو مجهول, وهنا قال المجلسي أن الرواية ضعيف على المشهور في المرآة جزء 16 صفحة 214.
هنا نسأل علماء الشيعة الذين كانوا فرحين لتصحيح أو تضعيف التقريرات السابقة: أليس من الممكن جداً ان هنالك تدليس, لأن ليس هنالك طريقة لمعرفة بلا شك أن إبراهيم بن عمر سمع مباشرة ما سمع مباشرة من أبو جعفر الباقر. أليست ممكنة أن في هذا الوقت كله عمرو بن شمر كان يروي الرواية, وغيرهم ممكناً ضعيفين ومجهولين؟ كيف تكونون متيقنين بأن الروايات صحيحة؟
لهذا كتب الشيعة لا تعرف كيف تصحح أو تضعف ولا يعرف الشخص إذا كان الراوي عاش في وقت راوي سابق أو بعده أو حتى إذا سمع من معلمه مباشرة أو أن هنالك كذاب هنا أو هناك. لهذا العلم السني هو أفضل بكثير ومحمي.


من مواضيع : علي عبد الجواد 0 هل كان إبن العلقمي خائنـــــــاً؟
0 هل السحر حقيقة؟
0 رأيكم يا شيعة علي في الثورة السورية
0 سؤال حول لطميات الملا باسم الكربلائي (وفقه الله)
0 رأي الشيعة في بشار الأسد

الصورة الرمزية وهج الإيمان
وهج الإيمان
مشرف المنتدى العقائدي
رقم العضوية : 81228
الإنتساب : Jul 2014
المشاركات : 5,534
بمعدل : 1.40 يوميا

وهج الإيمان غير متصل

 عرض البوم صور وهج الإيمان

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : علي عبد الجواد المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 23-07-2014 الساعة : 04:30 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي عبد الجواد [ مشاهدة المشاركة ]
هنا أكمل الناصبي كلامه ويقول:

في العنعنة, يصعب معرفة إذا كان الشخص مدلساً أو ثقةً. لكن في البخاري هنالك الآلاف وأكثرية الأحاديث التي يحدد فيها صيغة السمع. مثلا في حديث (حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ، يَقُولُ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ سَمِعَ عَلْقَمَةَ بْنَ وَقَّاصٍ اللَّيْثِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ), ترى أن هنالك طرق وشيوخ مختلفين لكنهم كلهم يرجعون إلى يحيى بن سعيد, وأن البخاري كان دقيقاً, ليس صدفةً.

لكن في الكافي, هنالك شيء مختلف تماماً. الصيغة في تقريباً كل حديث هي نفسها: العنعنة. مثلاً, في البخاري هنالك 14,390 حدثنا من 7,593 رواية, لكن في الكافي هنالك 62 حدثنا فقط من 16,199 رواية.
رياضياً, البخاري هو إطلاقاً منبته و يهتم بالمعرفة.
ولكن هذا ليس الأسوء. الأسوء هو للكليني والشيعة كاملاً.
عواد الخلف يقول أن هنالك 68 راوي مدلس في البخاري. أبو الوليد الباجي يقول أن هنالك 1,745 راوي في البخاري كعدد. لكن من الآلاف الرواة في الكافي, ليس هنالك راوي واحد متهم بالتدليس ولا رواية واحدة ضعفت لأن راويها أو أحد رواتها كان مدلساً. هذا ليس عجباً لأن هنالك شيء مشابه في كتب الشيعة التي تتكلم عن الحديث. جعفر السبحاني يقول في كتابه أصول الحديث صفحة 115 عندما يتكلم عن التدليس, "وقد عرف سفيان بن عيينة بالتدليس, قال علي بن حثرم: كنّا عند سفيان بن عيينة فقال: قال الزهري كذا, فقيل له: أسمعت منه هذا؟ قال: حدّثني به عبد الرزاق عن معمّر عنه, فسفيان قد عاصر الزهري ولقيه, ولكنه لم يأخذ منه فيصحّ سماعه منه, وإنّما أخذ عن عبد الرزاق وعبد الرزاق أخذ عن معمّر ومعمّر أخذ عن الزهري, فالتدليس هنا إسقاط سفيان شيخيه بإيراده الحديث بصيفة تُوهم سماعه من الزهري مباشرة."
هنا نسأل العاقل: كيف هذا يفيد الشيعة؟ هذا المثال من السبحاني هو ليس عن راوي شيعي؛ إنما عن راوي سنّي. لماذا لم يفيد الشيعة ويعطي راوي مدلِّس شيعي؟ لأن الجواب سهل: الشيعة ليسوا لديهم أمثال لمدلسين ولم يجمعوا أساميهم, وهذا هو السبب إعطائهم أسماء وأمثلة لمدلسين سنة.
والحزين أنه ولو الشيعة لم ينجحوا في الدفاع عن كتبهم من التدليس, الشيعة لديهم علماء جاهلين وكذابين. في النهاية يقول السبحاني صفحة 117: "ومن حسن الحظّ ندرته وندرة القسم الاوّل في أخبارنا معاشر الإمامية."
لكن نحننا وكل من يعرف في علم الحديث يعلم أن السبحاني يجب أن يكون قلقاً, وقلقاً جداً, أن الإمامية تأخذ رواياتها كلها من ناس في قم في فارس, وهؤلاء في قم أخذوها من أهل الكوفة في العراق, فما علاقة ذلك بالتدليس؟ تعالوا نرى.
الإمام الخطيب البغدادي يقول في كتاب الجامع 286\2: "مَخَارِجُ السُّنَنِ أَصَحُّ طُرُقِ السُّنَنِ مَا يَرْوِيهِ أَهْلُ الْحَرَمَيْنِ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ فَإِنَّ التَّدْلِيسَ فِيهِمْ قَلِيلٌ وَالِاشْتِهَارَ بِالْكَذِبِ وَوَضْعِ الْحَدِيثِ عِنْدَهُمْ عَزِيزٌ." نرى هنا أن الناس الذين عاشوا في مجتمع ذرية النبي و الصحابة رضوان الله عليهم يهتمون بالأحاديث ويتقون الله أكثر من العرب في غير مناطق.
الحاكم النيسابوري يقول في كتابه معرفة علوم الحديث صفحة 111: "وَأَكْثَرُ الْمُحَدِّثِينَ تَدْلِيسًا أَهْلُ الْكُوفَةِ، وَنَفَرٌ يَسِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ."
فهنا يجب أن يكون السبحاني قلقاً أن رواياته تأتي من مدينة معروفة للتدليس. بالحقيقة, أكبر علماء الحديث في الكوفة كانوا معروفين بالتدليس, كسليمان بن محران الأعمش وأبو إسحاق عمرو بن عبدالله السبيعي.



أمثال التدليس في الكافي:


هنا نأخذ رواية إبراهيم بن عمر اليماني من أبو جعفر الباقر. في الكافي جزء 2 صفحة 80, نقرأ في السلسلة:


عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ الْيَمَانِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ


هنا علي بن إبراهيم هو ثقة, أبوه هو ثقة أيضا, حمد بن عيسى هو ثقة, إبراهيم بن عمر هو ثقة للخوئي وينقل روايات للباقر. نستطيع القول أن هذه الرواية صحيحة من كل جهة, ولهذا المجلسي قال أن الرواية حسن كالصحيح في كتابه مرآت العقول جزء 8 صفحة 68.


لكن, هل الرواية متّصلة, أو أن هنالك ناس أسقطوا, كتدليس؟


لمعرفة ذلك, نذهب إلى رواية أخرى في الكافي جزء 2 صفحة 176:


عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ الْيَمَانِيِّ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ


هنا نجد أن إبراهيم بن عمر ليس يبدوا عليه أنه سمع من الباقر مباشرةً, كأنه هنالك إتصال مفقود. الإتصال المفقود هو جابر الجعفي, الذي هو ثقة. لكن كما قلنا, هذه الرواية نقبلها صحيحة وقال المجلسي حسن كالصحيح في مرآت العقول جزء 9 صفحة 54.


لكن نسأل مرة ثانية, هل الرواية متّصلة, أو أن هنالك ناس أسقطوا, كتدليس؟


لمعرفة ذلك صدقاً, نفتح الكافي جزء 4 صفحة 70 ونجد هذا التسلسل:


عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ الْيَمَانِيِّ عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ


فجأةً راوي آخر يظهر, ويبدو أن إبراهيم بن عمر سمع من جابر الجعفي من خلال شخص يسمى عمرو بن شمر, وهنا تختلف المقاييس لأن عمرو بن شمر هو مجهول, وهنا قال المجلسي أن الرواية ضعيف على المشهور في المرآة جزء 16 صفحة 214.


هنا نسأل علماء الشيعة الذين كانوا فرحين لتصحيح أو تضعيف التقريرات السابقة: أليس من الممكن جداً ان هنالك تدليس, لأن ليس هنالك طريقة لمعرفة بلا شك أن إبراهيم بن عمر سمع مباشرة ما سمع مباشرة من أبو جعفر الباقر. أليست ممكنة أن في هذا الوقت كله عمرو بن شمر كان يروي الرواية, وغيرهم ممكناً ضعيفين ومجهولين؟ كيف تكونون متيقنين بأن الروايات صحيحة؟


لهذا كتب الشيعة لا تعرف كيف تصحح أو تضعف ولا يعرف الشخص إذا كان الراوي عاش في وقت راوي سابق أو بعده أو حتى إذا سمع من معلمه مباشرة أو أن هنالك كذاب هنا أو هناك. لهذا العلم السني هو أفضل بكثير ومحمي.

مرحبآ بالأخ وان شاء الله هو ليس بناصبي انما مجرد مشتبه

كما عرضت في ردي السابق ابهام البخاري لابن لهيعه وهذا من الإجحاف حتى لايقال أنه روى عنه في صحيحه فماتفسير ذلك ، وغيره مما دلس فيهم ، لكن في الكافي وفي غيره هل وردت لدينا هذه الطريقه المجحفه في الإبهام في رجال الأسانيد !! ، وقد قال الأخ في رده أن البخاري
دلس وتكلم عن العنعنه وحمل البخاري على حسن الظن في تيقنه من سماع الراوي من الراوي الآخر ومسلم يكفيه المعاصره فلماذا لايكون ردنا مثل رده في أن العنعنه محموله على الإتصال وقد بيت في ردي الذي سبقه من كتاب كمال الدين وتمام النعمه في الهامش إنصافنا والتعليق على إمكانية السماع من عدمه ، وقد اعترف الأخ بعدم امكانية التدليس منا
وأنا الآن أعرض لكم بحثي في الكلبي وتدليسهم إياه حتى تعرفوا أن هناك ضرر كبير
في إعلان إسم الراوي وفائده في تدليسه !!!

هنا ملخص لحواري مع أخ سني في الكلبي :


بالنسبه للكلبي سكت الإمام السيوطي عن حديث في الدر المنثور(4/ 66) عنه مع وجود الترضيه عليه أيضآ مما أثار غضب العلامه الألباني ونقمته

الترضيه لهذا الرجل وردت والسيوطي سكت عليها ، فهذا الرجل
إعتمد عليه البخاري وروى عنه قال ابن حجر: "أفرده البخاري بترجمة وذكر ابن أبي حاتم عن أبيه أنه محمد بن السائب الكلبي، نسبه أبو إسحاق إلى جده فإنه محمد بن السائب بن بشر". (لسان الميزان ج5 ص94) وكذلك روى عنه شعبه والثوري وغيرهم الكثير



وقال أبو أحمد بن عدي :
" وللكلبي غير ما ذكرتُ من الحديث ، أحاديث صالحة وخاصة عن أبي صالح ، وهو معروف بالتَّفْسير ، وليس لأحدٍ تفسير أطول منه ، ولا أشبع منه ، وبعده مُقاتل بن سُلَيْمان ، إلا أن الكَلْبي يُفَضَّل على مُقاتل لما قِيل في مُقاتل من المذاهب الرديئة . وَحَدَّث عن الكَلْبي الثَّوريُّ وشعبة فإن كانا حّدَّثا عنه بالشيء اليَسِير غير المُسْنَد . وحدَّث عنه ابن عُيينة، وحَمّاد بن سلمة ، وهُشَيْم ، وغيرُهم من ثقات الناس ورضوه في التَّفسير . وأما الحديث ، خاصة إذا روى عن أبي صالح ، عن ابن عباس ، ففيه مناكير ولشُهرته فيما
وروى عنه شعبه والثوري وغيرهم الكثير
بين الضُّعفاء يُكْتَب حديثُه ! " .


ونكرر قول بن عدي :
وحدَّث عنه ابن عُيينة، وحَمّاد بن سلمة ، وهُشَيْم ، وغيرُهم من ثقات الناس ورضوه في التَّفسير

وروى له البخاري أخي الفاضل ونسبه لجده محمد بن بشر

ياأخي الفاضل يعني المشكله أنه يكني الكلبي بأبي سعيد !!

الكلبي أخي الفاضل هناك من سماه بمحمد بن بشر نسبه الى جده وهناك من يسميه بأبي

النظر وهناك من يسميه بحماد بن السائب فمالسبب هل هم يدلسونه ولماذا ؟

قلت لك هناك من يسميه بحماد بن السائب حتى يتوهم منه المجهوليه له أو التستر عليه

حتى يمرر الحديث بدون تدقيق الرقابه المتشدده على حديثه ، فعلى هذا هل الراوي لايحتج به لأنه سماه بحماد وكذلك من يكنيه بأبي النضر ليدلسه ولايقول محمد بن السائب


في سير أعلام النبلاء :

أخذ عن أبي صالح وجرير ، والفرزدق وجماعة . وكان الثوري يروي عنه ، ويدلسه فيقول : حدثنا أبو النضر . توفي سنة ست وأربعين ومائة .

الثوري كان يدلسه بأبي النضر لماذا ؟

الثوري يصرح أنه يعرف صدقه من كذبه فعلى هذا الرجل به صدق
قال الثوري: اتقوا الكلبي. قالوا: إنك تحدث عنه. فقال: أنا أعرف صدقه من كذبه

والكثير من الثقات حدثوا عنه وتستروا أيضآ عليه حتى يمرر حديثه فهو مقبول
وقوله عن نفسه لماذا لايكون تقيه ؟



قلنا أنه روى أحاديث صالحه عن أبي صالح والحديث ليس بمنكر وله عدة طرق وورد

أيضآ الحديث للتأكيد ابن عباس و جابر

ولو كان الثوري والثقات يعتقدون كذبه لما دلسوه بكنيه أو نسبوه لجده و كما

ذكره البخاري وسماه محمد بن السائب البكري وهو مقبول وهناك من ذكره بالنكري ورماه

بالمجهوليه ! حتى ان ابن حبان ذكره - الكلبي - في الضعفاء وذكر النكري في الثقات !


وبالنسبه للتقيه فالرجل قلتم أنه رافضي


كلامك غير صحيح ذكرنا لك تدليس من رووا عنه فنسبوه لكنيته والى جده وسموه بحماد
ليرمى بالمجهوليه




لم أقل أن البخاري قال أنه مقبول ، بل قلت
أن البخاري ذكره بالبكري وفرق بينه وبين محمد بن السائب بن بشر على أنهما رجلين والحاصل أنه نفسه محمد بن السائب الكلبي

ولم أتلاعب بكلام أئمتكم لهذا تدبر وتفكر
والبكري هو مقبول
http://www.islamweb.net/hadith/displ...300377&hid=334

النكري هو هو نفسه الكلبي ومن قال بمجهوليته فهو وهم منه وفي ترجمة النكري في الميزان : قال الخطيب :هوالكلبي , وقد غلط من جعلهما اثنين



تفريق البخاري وهم منه وقد رددتموه أنتم في كتبكم في أوهامه هداك الله فلاتردد كلامك

والكلبي نفسه البكري ونفسه محمد بن بشر :

ذكر البخاري بعد الكلام الذي قدمنا حكايته عنه : مُحَمَّد بن السائب البكري ، ثم قال مُحَمَّد بن السائب بن بشر سمع : عمرو بن عبد الله بن الحضرمي.

سمع منه : مُحَمَّد بن إسحاق.

فوهم في التفريق بين هذا وبين الأول الذي بدأنا بذكره لأنه رجل واحد وهو مُحَمَّد بن السائب بن بشر أبو النضر الكلبي من أهل الكوفة.

http://www.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?indexstartno=0&hflag=1&pid=50315 2&bk_no=727&startno=2


وهذه الروايه فيها عن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس وجابر كلاهما ليس ابن عباس وحده


حدثني علي بن موسى بن إسحاق عن محمد بن مسعود بن محمد قال : حدثنا سهل بن بحر قال : حدثنا الفضل بن شاذان ، عن محمد بن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة عن الكلبي عن أبي صالح : عن ابن عباس وجابر بن عبد الله قالا : أمر الله محمداً أن ينصب علياًّ للناس ليخبرهم بولايته فتخوف رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقولوا حابى ابن عمه ، وأن يطعنوا في ذلك عليه فأوحى الله إليه : ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك ) الآية، فقام رسول الله بولايته يوم غدير خم

أيضآ قلت لك في الروايه ابن عباس مقرون مع جابر فأنت نقلت أن الكذب

عندما يروي الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس وهنا ابن عباس في الروايه مع جابر . اهـ

أخيرآ : هنا الكلام في حال ابراهيم اليماني الصنعاني :

http://gadir.free.fr/Ar/rijal/rijal/.../data/a50.html

توقيع : وهج الإيمان











من مواضيع : وهج الإيمان 0 الماحوزي زيارة الزهراء عن الصادق بسند صحيح صححه ابن طاووس قال ع: المكسور ضلعها المقتول ولدها
0 المحقق الماحوزي سندزيارة الزهراء عن الصادق صحيح صححه ابن طاووس قوله : المكسور ضلعها المقتول ولدها
0 الشيخ السني د. ترنني ولد المهدي في النصف من شعبان وصحت رواية القندوزي الحتفي عن رسول الله ص في غيبته
0 إثبات مركز الأبحاث العقائدية صحة سند رواية البلاذري واتصالها - في جلب عمر فتيلة لحرق بيت الزهراء ع
0 أبوبكر بإسناد صحيح يعترف للزهراء عليها السلام أن النبي يورث ماله لورثته

الصورة الرمزية الجابري اليماني
الجابري اليماني
مشرف المنتدى العقائدي
رقم العضوية : 43999
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 4,464
بمعدل : 0.78 يوميا

الجابري اليماني غير متصل

 عرض البوم صور الجابري اليماني

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : علي عبد الجواد المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 23-07-2014 الساعة : 05:56 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي عبد الجواد [ مشاهدة المشاركة ]

أمثال التدليس في الكافي:

[RIGHT]هنا نجد أن إبراهيم بن عمر ليس يبدوا عليه أنه سمع من الباقر [FONT=&quot]مباشرةً, كأنه هنالك إتصال مفقود. الإتصال المفقود هو جابر الجعفي, الذي هو ثقة.
لكن نسأل مرة ثانية, هل الرواية متّصلة, أو أن هنالك ناس أسقطوا, كتدليس؟

هنا نسأل علماء الشيعة الذين كانوا فرحين لتصحيح أو تضعيف التقريرات السابقة: أليس من الممكن جداً ان هنالك تدليس, لأن ليس هنالك طريقة لمعرفة بلا شك أن إبراهيم بن عمر سمع مباشرة ما سمع مباشرة من أبو جعفر الباقر. أليست ممكنة أن في هذا الوقت كله عمرو بن شمر كان يروي الرواية, وغيرهم ممكناً ضعيفين ومجهولين؟ كيف تكونون متيقنين بأن الروايات صحيحة؟
[RIGHT][FONT=&quot]لهذا كتب الشيعة لا تعرف كيف تصحح أو تضعف ولا يعرف الشخص إذا كان الراوي عاش في وقت راوي سابق أو بعده أو حتى إذا سمع من معلمه مباشرة أو أن هنالك كذاب هنا أو هناك. لهذا العلم السني هو أفضل بكثير ومحمي.


مولاي الكريم

صاحب الاشكال هذا لايعدوا كونه حمارا يحشر انفه بما لايفقه .

لان هذا لايسمى اشكال ، لكنه يسمى جهل وغباء من عوام المخالفين كما عهدناهم ..


بإختصار :

ان كلا من الصنعاني والجعفي عاصرا الامامين الصادقين [ الباقر والصادق ] فلا ضير ان ينقل راوي عن اخر عاصره سمع الامام في حديث معين ولاعلاقة له بتدليس لامن بعيد ولاقريب انما مخالفنا لايفقه شئ في ابجديات علم الحديث كما هو حاله في علم الرجال فسقوط راوي من السند يسمى بالانقطاع لا التدليس وعلى كلا الفرضين فليس فيما نقله شئ من هذا القبيل اي لاتدليس ولا انقطاع انما صاحبنا احمق متعالم لاغير .


مستدركات علم رجال الحديث 1/180 رقم369:

- إبراهيم بن عمر اليماني الصنعاني: شيخ من أصحابنا ثقة، قاله النجاشي. [ ثم يقول ] وبالجملة هو ثقة من أصحاب الباقر والصادق (صلوات الله عليهما).

الرابط :

هنا


ولايخفى ان جابر بن يزيد الجعفي قد عاصرهما كذلك .. فليراجع :

هنا

الخلاصة : لا اشكال ان ينقل راو عن اخر كلاهما عاصر الامام وسمع منه ونقل عنه .


موفقين مسددين


توقيع : الجابري اليماني
** إنـنـا للـمـوت عشّـــاق الحسين **




من مواضيع : الجابري اليماني 0 بن حجر : يصف الخوارج انهم قاتلوا اهل الاسلام وتركوا اهل الذمة
0 العطاء مقابل البراءة من الامام علي (وثيقة)
0 العطاء مقابل البراءة من الامام علي (وثيقة)
0 الالباني : تواطؤ بعض الحفاظ في ترجمة الحكم (وثيقة)
0 الالباني : تواطؤ بعض الحفاظ في ترجمة الحكم (وثيقة)
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 05:33 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية