يا اخوتى انا لا يمكن ان اقول على سيدنا على بن ابي طالب كلاما سيئا لانه ابن عم الرسول صلى الله عليه وسلم واول من ءامن من الشباب وزج فاطمة الزهراء رضي الله عنها ووالد الحسن والحسين فهو امام اهل السنة والجماعة وهو القائد المغوار ولكن
عمر بن الخطاب الفاروق فرق الله به بين الحق والباطل عندما قال الرسول صلى الله عليه وسلم اللهم انصر الاسلام بعمر بن الخطاب كان الشيطان يخشي ان يمشي فى الشارع الذي يمشي فيه عمر كان لا ياخذه فى الحق لومة لائم انه سيدنا وسيدكم امير المؤمنين عمر بن الخطاب
فيا ايها التعيس لا تشتم سيدك فوالله لو ظللنا نسجد ونعبد الله لن نكون مثلهم فهم كالنجوم بايهم اقتديتم اهتديتم
الله العن كل من يسب عمر بن الخطاب
اللهم العن كل من يسب على بن ابي طالب
اللهم اجمعنا بهما فى جناتك
اللهم امين
ما الدليل على كلامك حيث ان الفاروق لقب احتص به الامام علي ع
وحدبث اصحابي كا النجوم ضعيف لا يعتد به
اسند كلامك عندما تحاور
مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 102قال:
وعن أبي ذر وسلمان قالا أخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيد على فقال إن هذا أول من آمن بي وهذا أول من يصافحني يوم القيامة وهذا الصديق الأكبر وهذا فاروق هذه الأمة يفرق بين الحق والباطل وهذا يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الظالمين . رواه الطبراني والبزار
والعشرون:*الاستيعاب لابن عبد البر ج 4 ص 1744قال:
أبو ليلى الغفاريّ، لا يوقف له على اسم . من حديثه ما رواه إسحاق بن بشر، عن خالد بن الحارث، عن عوف، عن الحسن، عن أبي ليلى الغفاريّ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ستكون بعدي فتنة، فإذا كان ذلك فالزموا علي بن أبي طالب، فإنه أول من يراني، وأول من يصافحني يوم القيامة، هو الصديق الأكبر، وهو فاروق هذه الأمة، يفرق بين الحق والباطل، وهو يعسوب المؤمنين، والمال يعسوب المنافقين
وكذلك راجع تاريخ الاسلام للذهبي الجزؤ 46 صفحة 391 نفس ما ورد اعلاه
طبعا اخوصرت المصادر حيث توجد مصادر اخرى
اضف الى ان مصادرنا توكظ ذلك اي ان المسالة مجمع عليها في مصادر الفريقين
غير صحيح، وقد صرح بذلك كل من أحمد بن حنبل وأبي بكر البزار والدارقطني وابن حزم والبيهقي وابن عساكر وابن دحية والذهبي، وغيرهم.
وحديث النجوم وان كان مشهوراً إلا ان أسانيده لم تسلم من الطعن. فقد رواه عبد الله بن عمر، إلا أن في سند الرواية كل من عبد الرحيم بن زيد وزيد العمي، وقد صرحوا بضعفهما، وفي سند آخر (حمزة الجزري) وقد ذكرها الضعفاء أيضاً.
وقد روى حديث النجوم أيضاً عمر بن الخطاب، إلا ان في سند الرواية نعيم بن حماد، وهو مجروح وعبد الرحيم بن زيد وزيد العمي وقد صرحوا بضعفهما.
وقد روى الحديث جابر بن عبد الله الانصاري، الى أن رواته مجهولون , وروي بسند آخر عن جابر إلا أن فيه أبا سفيان وسلام بن سليم والحارث بن غصين وهم بين ضعيف ومجهول.
وروى حديث النجوم عبد الله بن عباس، إلا أن في سند الرواية سليمان بن أبي كريمة وجويبر والضحاك وقد ضعف هؤلاء.
وروى حديث النجوم أبو هريرة، إلا أن في سند الرواية جعفر الهاشمي، وقد اتهم بوضع الحديث والكذب.
وروى حديث النجوم انس بن مالك، إلا أن في سند الرواية بشر بن الحسين وهو متروك. (انظر كتاب الامامة للسيد علي الحسيني الميلاني 468 ـ 506).
فظهر من هذا بطلان الحديث من حيث السند، وهو باطل من جهة الدلالة أيضاً. فكيف يصح الاقتداء والاهتداء بمن انقلب على عقبيه أو مرد على النفاق أو أحدث بعد رسول الله(ص) أو (يرجع بعدي كفّاراً)؟!
وكيف يهتدى بمن يسب بعضهم البعض ويضرب بعضهم البعض ويستبيح بعضهم قتل بعض...؟!
وكيف يهتدى بمن يشرب الخمر ويشهد الزور ويحلف كاذباً ويفعل الزنا ويبيع الخمر والأصنام ويفتي بغير علم...؟!
أما ما ذكرنا من الروايات بحق عمر، فهي من كتبكم والنتيجة التي أخذناها منها إلزامية، فإما أن ترد الروايات أو يلزمكم ما أوردناه لو قلتم بصحتها، ومع أن رواتها كانوا من المعاصرين لعمر فلا بدّ أنهم استنتجوا ما استنتجناه منها وأن الامر لم يكن خافياً عليهم في حينه، بل ربما صرّح بعض الصحابة بذلك نفسه كان يعرف رأيهم فيه فيقول: ((...فرأيتماني كاذباً آثماً غادراً خائناً...)) (انظر صحيح مسلم ج5 ص152).
ودمتمحدبث فيه ضعف لا يعتد به
امتهى