11ـ عن عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ : (( لَمَّا ثَقُلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاشْتَدَّ بِهِ وَجَعُهُ اسْتَأْذَنَ أَزْوَاجَهُ فِي أَنْ يُمَرَّضَ فِي بَيْتِي ، فَأَذِنَّ لَهُ فَخَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ رَجُلَيْنِ ......................
---------------------------------------
بزعمهم ان الرسول وهو مريض وعلى فراش الموت
وكان عادلا بين نساءه ولم يكن يترك يوم امراة الى استاذن منها
وهنا نراه لم يخرج الا بعد ان اخذ الاذن من زوجاته
ولكن
هناك نرى نقيضا تاما لما هنا
والطريف ان الراوي واحد هو عائشة
فمن كذب عائشة التي هناك على عائشة التي هنا
ام كذبت عائشة التي هنا على عائشة التي هناك
حميد الغانم