[صقر طيبة]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313 [ مشاهدة المشاركة ]

[CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=4] تقصد على مباني عباد النعل والبغل كما يقول ابو حنيفه او على مباني عباد الامرد صاحب الرجل المسلوخه طيب لااشكال تفسير القران الكريم لابن كثير ص612 في تفسير قوله تعالى(وماكان لكم ان تؤذوا رسول الله ولاتنكحوا ازواجه) قال نزلت في رجل هم ان يتزوج بعض نساء النبي قال رجل لسفيان اهي عائشه؟ قال قد ذكروا ذلك والوثائق تفسير الفخرالرازي المجلد25 ص226 في ذيل الورقه يقول (وماكان لكم ان تؤذوا رسول الله) قيل سبب نزوله ان بعض الناس قيل هو طلحه بن عبيد الله قال لائن عشت بعد محمد لانكحن عائشه والوثائق والان مالحل

ههههههههههههههههههههههههههه

وهل سألتك عن سبب نزول أية (وماكان لكم ان تؤذوا رسول الله ولاتنكحوا ازواجه)

وإن كان هناك الكثيررررررررر من المآخذ على ما نقلت

ولكن لن أدعك تهرب

أريد دليلك على أن أية ((النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم ..) نزلت في سيدنا طلحة (رضي الله عنه )

كما قلت في ردك الأول علي

وإلا فاختر لك إحدى ثلاث

وهاهي مرة أخرى

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر طيبة [ مشاهدة المشاركة ]

فلماذا هي ليست أمك رغم قول الله سبحانه وتعالى ؟؟ (النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم ..) ولأن إجابة السؤال صعب فسأعطيك إختيارات أولا : ـ أنت لست بمؤمن وبالتالي فأنت أحقر من أن تكون أمي عائشة (رضي الله عنها ) أما لك ثانيا : ـ عندما قال الله ذلك لم يكن يعلم (حاشا لله ) بخبث عائشة (حاشاها رضي الله عنها).. فأنت كافر تكفر بالله ثالثاً : ـ كانت طيبة عند نزول الأية ثم غير الله رأيه (حاشا لله ) فجعلها خبيثة وأخرجها من الأية ..فأنت رافضي تقول على الله بالبداء فمن أي الثلاثة أنت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313 [ مشاهدة المشاركة ]

انا حاضر للتسلي وهل عندي وقت افضل من ان اكلم عباد الامرد الاخرس الاعمى الاصم نكمل جواب اولا-اسأل الله فهو وحده الذي يعرف واتوقع ان الامر ابلغ والله العالم جواب2-وما الضير الله يقول في اكثر من مكان --ويشير يااولي الالباب- وغيرها من الايات التي تتكر فاين المشكله مجرد ترهات لااكثر وقلت ياحشوي ههههههههههههههههههه خطيه والله انته اولا- هذا ليس كلامي بل كلام علمائكم ولكن لاتفقهون الابهاج في شرح المنهاج شرح منهاج الوصول الى علم الاصول للقاضي البيضاوي الجزءالثاني ص426 يتكلم عن امر مهم جدا في القران ان لفظي المؤمنين والامه يصدق على الاكثر كما يقال على البقره انها سوداء وان كان فيها شعرات بيض والزنجي انه اسود مع بياض حقته واسنانه والجواب ان صدق اطلاق اللفاظ العموم على الاكثر انما هو على سبيل المجاز وليس حقيقة لانه يجوز ان يقال لمن عدا الواحد من الامه ليسوا كل الامة ويصح استثناءه منهم وهذا واضح والوثيقه وثانيا- ان لفظه النبي اولى بالمؤمنين من انفسهم فالمؤمن هناك حقيقي ومجازي كما نعلم مجازي اذا اطلقت الكثره وهو ما يعرف بالتاكيد لانليسكل صحابتكم مؤمنين وبالخصوص فقد حدده النبي-ص- فقط بفئه معينه دون اخرى وهي التي توالي علي ابن ابي طالب-ع- قال رسول الله انت ولي في كل مؤمن ومؤمنه بعدي فهذا هنا التخصيص وليس العموم والمجاز الظاهر سنشتاق اليك بعد قليل لانك مجرد احد الحمر المستنفره التي تريد حجز فيزه سريعه لحش كوكب

لاحول ولا قوة إلا بالله

يا محاور إفهم المسألة .. ثم قم بالحل

المسألة

(النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم ..)

كلمة المؤمنيين ذكرت في هذه الأية مرة واحدة

يسبقها أن النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم .. وبعدها أن أزواجه أمهاتهم

من هنا كان إرتباط الولاء للنبي بإحترام زوجاته وبالتالي القليل (من المؤمنين ) الذي إستثنى من المعنى الأول قد إستثنى تبعا من المعنى الثاني

فلا حجة هنا لقولك أن اللفظ وإن كان للعموم فإنه يدل على الأكثريه

وهذا بفضل الله الحادث بالفعل

فالأكثرية من أهل الإسلام يتولون رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتولون ويحترمون أزواجه

وهم الطائفة المنصورة (أهل السنة والجماعة )

ولا وزن للأقلية الشاذة عن دين الله وعن ولاية رسول الله التي تقدح في زوجاته رضي الله عنهن جميعا