( وأما دعوى الانقطاع فمدفوعة عمن أخرج لهم البخاري ، لما عُلم من شرطه ، ومع ذلك فحكم من ذُكر من رجاله بتدليس أو إرسال أن تُسبر أحاديثهم الموجودة عنده بالعنعنة ، فإن وُجد التصريح فيها بالسماع اندفع الاعتراض ، وإلا فلا ) هدي الساري ص 385 .
قال الشيخ الدكتور عواد الخلف معلقاً على عبارة الحافظ ابن حجر رحمه الله – في خاتمة كتابه : ( أقول بعد هذا السبر والتحليل : نعم ، اندفع هذا الاعتراض ، ولله الحمد والمنة ) روايات المدلسين في صحيح البخاري ص 591 .
عزيزي فليح تقبل الرواية ورجلك فوق رقبتك
يعني المدلس في الصحيحن صحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيح
( وأما دعوى الانقطاع فمدفوعة عمن أخرج لهم البخاري ، لما عُلم من شرطه ، ومع ذلك فحكم من ذُكر من رجاله بتدليس أو إرسال أن تُسبر أحاديثهم الموجودة عنده بالعنعنة ، فإن وُجد التصريح فيها بالسماع اندفع الاعتراض ، وإلا فلا ) هدي الساري ص 385 .
قال الشيخ الدكتور عواد الخلف معلقاً على عبارة الحافظ ابن حجر رحمه الله – في خاتمة كتابه : ( أقول بعد هذا السبر والتحليل : نعم ، اندفع هذا الاعتراض ، ولله الحمد والمنة ) روايات المدلسين في صحيح البخاري ص 591 .
عزيزي فليح تقبل الرواية ورجلك فوق رقبتك
يعني المدلس في الصحيحن صحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيح
أخي الفاضل الغالي مصطفى أسعد دام فضله المبارك ..
ذهب غير واحد من أئمتهم إلى اتصال معنعنات ابن إسحاق ؛ لأدلة منها قول الإمام علي المديني : نظرت في كتب ابن إسحاق، فما وجدت عليه إلا في حديثين، ويمكن أن يكونا صحيحين.
قلت أنا الهاد : وقد جزم إمام معاصر عندهم أن معنعنات ابن إسحاق متصلة ، هو الشيخ عبد الله السعد كما لا يخفى.