احسنت كثيرا ابا اسد على هذا الطرح
نعم لقد اصاب المسيحي اذا لا فرق بين عقيدتهم المسيحية و عقيدة التجسيم
من المعلوم ان ابو هريرة كان كعب الاحبار استاذه يمده بالافكار و منها عقيدة التجسيم اليهودية بعد التحريف و التي تغلغلت في المسيحية بعد ذلك
و ابو هريرة بدايته الاستعطاء و الخدمة في سبيل اشباع بطنه و كان ثرثارا كاذبا
و وجد في سرد الاحاديث و سيلة للاسترزاق والتي اغلبها ملقنة من حزب معاوية
و استغله كعب الاحبار كثغرة لبث عقيدة اليهود و التي انتبه لبعض منها بعض الفقهاء المتاخرين و سموها بالاسرائيليات و لكن ظل الكثير منها متغلغلا في اسس مذهب اهل السنة و سار على نهجها و اصلها ابن تيمية و غيره و الوهابية
و شهادة هذا المسيحي لهي ابلغ المصداقية ان عقيدة التجسيم عند بعض اهل السنة هي عقيدة لا تمت الى الاسلام بصلة بل هي و ساويس الشيطان للبشر ليعبدوا غير الله و يشركوا به و النبي محمد الشفيع عليه و اله الصلاة و السلام بريء من هكذا عقيدة و بريء من اتباعها و ما احدثوا بعده