تعقيبا على كلام الشارح بان المقصود من الاساءة بعد الدخزل في الاسلام فانه ( منافق ) فهذا قول لايستقيم مع صريح الراواية </SPAN>
لو كان معنى الاساءة ارتكاب السيئات في الاسلام
فهذا يعني ان الله سوف يؤاخذه على عبادة الاصنام
فهذا يعني انه لن يدخل الجنة لانه سيكون مثله مثل الكافر مع انه تاب من عبادة الاصنام
فهذا يلزم ان يكون كل من اسلم معصوم من الذنوب والا سوف يؤاخذ بالكفر
وهذا باطل
ولكن تفسيرها بانه عدم الايمان باطنا واظهار الاسلام صحيح
لانه لم يتب من الكفر بل اظهر التوبة فقط
فهو محاسب على باطنه في الاسلام وظاهره قبل الاسلام لانه لم يتب منه
وهذا هو المعنى الصحيح
لو كان معنى الاساءة ارتكاب السيئات في الاسلام
فهذا يعني ان الله سوف يؤاخذه على عبادة الاصنام
فهذا يعني انه لن يدخل الجنة لانه سيكون مثله مثل الكافر مع انه تاب من عبادة الاصنام
فهذا يلزم ان يكون كل من اسلم معصوم من الذنوب والا سوف يؤاخذ بالكفر
وهذا باطل
ولكن تفسيرها بانه عدم الايمان باطنا واظهار الاسلام صحيح
لانه لم يتب من الكفر بل اظهر التوبة فقط
فهو محاسب على باطنه في الاسلام وظاهره قبل الاسلام لانه لم يتب منه
وهذا هو المعنى الصحيح
والحمدلله رب العالمين
ملاحظة الشارح هو النووي للفائدة فقط ...
فاما ردكم فاني ساعتبر انك قرات كل موضوعي وبتمعن ؟ اضافة الى نقاطي الاربعة في الرد !
واقول ...
اولا الكلام مختص بمن كان له نصيبا من الشرك وعبادة الاوثان وليس جميع المسلمين
ثانيا .. فان ماذهبت اليه من تاكيدك على ان المقصود منه المنافق فلوتنزلنا ووفقناكم فلا حرج من ادراج من عمل السيئات واصر عليها كعمر وابي بكر ؟
لانهم على مبانيكم ليسوبمنافقين وعلى مبانينا منافقين ...
ثالثا.... قداوضحت لك ان قرات نقاطي الاربعة ان الكلام جاء اي من السائلين حول الاعمال الجهرية منامور موبقة ومعاصي كبيرة وليست تختص بالنفاق من اظهار شيئ واخفاء مخالفته .
فالمنافق كما معروف لا احد يطلع عليه الا اله تعالى وقد يعيش عمرا ولمتجداوتلاحظ عليه كبيرة او سيئة !
بخلاف من اسلم وترك عبادة الاوثان على زعمك وحسنت سريته بين المسلمين ولكن في نفس الوقت يشرب الخمر ويبيح لنفسه قتل المسلم والزنى بزوجته وحرقه والى اخره
بالله عليك هل تسامي هذا من المنظور الفقهي منافق ام مسلم ؟؟؟؟ مالكم كيف تحكمون